وقفت سيدة النساء يوماً على قبر ابيها النبي الاقدس صلوات الله عليهما، وقبضت قبضة من تراب قبره المبارك فشمته ثم بكت وأنشأت تقول: ماذا على مَنْ شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشّمَ مدى الزمانِ غواليا ... صُبّتْ عليَّ مصائبٌ لو أنّها صُبّتْ على الأيامِ صِرنَ لياليا ***** ووقف الامام عليّ يوماً على قبر الزهراء صلوات الله عليهما وانشأ يقول: أرى عللَ الدنيا عليَّ كثيرة وصاحبها حتى الممات عليلُ ... لكل اجتماعٍ من خليلينِ فرقة وكلُ الذي دونَ الفراقِ قليلُ ... وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ دليلٌ على أنْ لا يدومَ خليلُ

السبت، أيلول ٠٦، ٢٠٠٨

لاخير في ودّ إمرءٍ متلوّنٍ .. إذا الريح مالت مال حيث تميلُ


هناك ٣ تعليقات:

غير معرف يقول...

اكيد هذا نفس النمط مال احمد الكردي من العرك والدعارة الى التقوى والدين والورع والدفاع عن المظلومين لكم دبطولها هالكلاوات

غير معرف يقول...

هاي حوبة بنات الناس اللي أعتديت عليهن، أيدي ماتطولك لكن أيد الله تطولك، الله يفضحك بعد وبعد

وحدة من ضحاياك

غير معرف يقول...

ولكم كافي فساد رائد الكواد وجماعته بالاذاعة