أنطلاقا من أيماننا بحرية الرأي والرأي الآخر .. ولحيادية موقف أسرة الموقع .. نبين أنه قد وصلنا تعليق من أحد الأخوة على مقال الكاتب أحمد الكردي .. وقد قمن بدورنا بأرساله أليه و وردتنا أجابته .. نشكر كاتب التعليق والكاتب أحمد الكردي على مشاركتهما .. ونورد فيما يلي نصيهما:
نص الرسالة التي أرسلها الموقع للكاتب أحمد الكردي متضمنة التعليق الوارد على المقال:
السيد الكردي..السلام عليكم..ورمضان كريم..أعاده الله عليكم وعلى كافة المؤمنين والمؤمنات بالخير واليمن والسلام والبركات..
وصلنا التعليق التالي على مقالتكم الأخيرة..نرجوا أن لانثقل عليكم..
"" الاخ احمد الكردي لماذا تضع اسمك في اول قائمة الذين كتبوا عن الفساد في شبكة الاعلام هذا اولا وثانيا لماذا تتهم الاخرين الذين كتبو في مدونتك هذه يكتبون من دوافع مصلحية .نحن اصحاب الدليل نميل اينما يميل ارجو الجواب .""
بأنتظار أجابتكم الكريمة..مع الشكر والثناء
وهذه أجابة الكاتب أحمد الكردي:
"" السلام عليكم
وكل عام انتم بالف خير واعاده الله عليكم وعلينا بالف خير وعزة وكرامة
اما بالنسبة للتعليق فاولا اني لم اضع اسمي في اول قائمة الكتاب عن الفساد ولكني اقول كنت الوحيد وراجع المقال ولاني الوحيد الذي تميزت بتحديد المسيئين وتشخيصهم بالاسماء اما انتم فكنتم تهاجمون شخصيات معروفة والكل كتب عنها اي لايوجد جديد في الموضوع ولكن هناك من يحاول ان يقلد هؤلاء المشهورين وهم اشد ضراوة على الموظفين وخير الامثلة ساجت السامرائي واثير عادل في مكتب طهران
والشي الثاني انها ليست مدونتي ولااعرف صاحبها من هو واقسم لكم بالله العلي العظيم على هذا الكلام واما اني اتهمكم انكم تكتبون بدواع شخصية انا لم اتهمكم ولكني اتهمت الفاسدين لذي يحاولون ان يكونوا مع الشرفاء اما مقالاتكم فاني لاحظتها تتكلم عن قسم معين أما مقالاتي فانها تتحدث عن عن الفساد في كل الاقسام وهذا ماغاض الفاسدين وشكرا للكل ""
ونحن بدورنا نؤكد أن لاعلاقة للكاتب أحمد الكردي أو أي من الكتاب في هذا الموقع بأسرة تحرير موقع صحفيون ضد الفساد .. كل مايربطنا بكم هو أننا وجدنا أنفسنا وأياكم على خط واحد هو خط كشف الفساد ومحاربة الفاسدين ونصرة المظلومين.. والله على مانقول شهيد
هناك تعليق واحد:
رمضان كريم
اعاده الله علينا بالخير والامن والسلام
وقد تخلصنا من شر الاشرار وكيد الفجار انه سميع مجيب الدعوات وبعد :
شكرا لسرعة الاستجابة وتلبية الاجابة اعانكم الله وايانا بالتصدي لكل فاسد من اجل البلاد والعباد .
واذا كانت كتاباتنا في قسم محدد فلانه مشية الظروف ان نلتقي باصحاب الشان ونسمع منهم
ولان المفسدين جعلوا من انفسهم المراجع لكل الاختصاصات فلابد لردعهم كلما تيسر لنا والله من وراء القصد وفقكم الله تعالى
صديق
إرسال تعليق