بسم الله الرحمن الرحيم
وألتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوّاً وحزنا
صدق الله العلي العظيم
في مقال دمعت له العيون وثارت له الشجون .. كشف الكاتب أحمد الكردي عن شخصيته ،بشجاعة يفتقدها الكثيرون .. أناط اللثام عن لغز هدّم عروش الفاسدين .. فلا قرّت أعين الجبناء
قسما برب العرش المجيد .. لو أن فيكم من يملك شجاعته وأيمانه لكان العراق اليوم بألف خير .. لو أن الذين تسلقوا على الأكتاف ليستولوا على المسؤوليات، أقروا وأعترفوا بفضل الله والمظلومين عليهم لأنتشرت أنوار العدل من بين أيديهم .. ولكن غرّتهم سطوتهم ونسوا بل تناسوا ماضيهم .. وأنكروا دينهم ولبسوا لباس النفاق والرياء ليكون مسلكهم بين الناس فسادا على فساد.
لكن هيهات وألف هيهات أن يرتفع لهم شأن بعد الآن .. فالذين قدّموا الأهل والمال .. الغالي والنفيس .. وتحملوا ظلم البعث المقيت .. لن يرضوا بغير النصر وعزة النفس والكرامة .. وستجدونا أسودا نستلهم شجاعة أمير المؤمنين لنذود عن المظلومين .
هذه كلمتنا .. ليسمعها من يريد .. وليلوي رأسه من يريد .. والعاقبة للمتقين
أسرة موقع صحفيون ضد الفساد
غدا بأذن الله سننشر مقال الكاتب أحمد الكردي .. مع الأعتزاز
هناك تعليق واحد:
والله ضحكتونا على اساس احمد الكردي فال براغي الجسر..
شنو هالمبالغة ؟؟؟؟؟؟
إرسال تعليق