على الجيلاوي
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله والطاهرين
ان الموضوع الذي اروم التحدث عنه هو من الخطورة بمكان مما يجعلني اترك جميع المقدمات الاستهلالية وادخل في صلب الموضوع مباشرة
ان الحديث عن قناة الانوار يطول الكلام فيه ويأخذ كثيرا من الاتجاهات ولكن بالنتيجة والتي اعتبرها كنتيجة حتمية لايمكن تجاهلها هي ان هذه القناة اسقطبت جميع اتباع اهل البيت (عليهم السلام) سواءا داخل العراق او خارجه
ولكن الذي ينظر الى قناة الانوار بعين رجل الاعلام القريب من الحدث وعلى احتكاك كامل بمجريات الامور يرى تناقضات غريبة وامور قد تخلو منها الفضائيات العراقية (او العاملة بثقل داخل العراق)
حتى غير العراقية منها حيث اني وبحكم عملي كرجل اعلام داخل شبكة الاعلام العراقي على اتصال وثيق وكامل بمن كانو يعملون بقناة الانوار الافضائية
لذا شاهدت ومن اربع سنوات كثرة انتقال الاشخاص وتركهم العمل في القناة اولتوجه الى قنوات اخرى او وكالات ومؤسسات اعلامية ثانية
او حتى ترك العمل بصورة نهائية في المجال الاعلامي مما دفعني فضولي الاعلامي الى اعداد دراسة عن هيكلية المؤسسات الاعلامية الاسلامية
واخذ قناة الانوار نموذجا لها ولكني وبعد رحلة جمع المعلومات واللقاء بالاخوة العاملين والقريبين من القناة (داخل العراق ) رأيت نفسي
اغرد خارج السرب ووصلت الى نتائج مذهلة جدا لم اتوقع ان تصل لها قناة فضائية ملتزمة مثل قناة الانوار فوجدت من الصعوبة جدا نشر نتائج الدراسة والاستطلاع دون الرجوع الى مجلس الادارة الذي كما علمت انه بالكويت ولا يعرف اي شيء وليست له
ادنى فكرة عما يدور فقررت مخاطبة المدير العام الذي لا اعرف من يكون او الادارة لعامة التي لا علم لي ولا لاحد من العاملين الان وسابقا في الانوار في العراق عن هيكليتها وترتيبها الهرمي . على العموم
سبب الدراسة
كان الدراسة او المقالة تدور حول تنقل رجال الاعلام او الاعلاميين من مؤسسة اعلامية الى اخرى ما هي الاسباب وما النتائج فبدراسة احصائية بسيطة وجدت ان هناك العشرات ان لم ابالغ وعشرات العشرات
قد تركوا قناة الانوار وهي بهذا المجال تتصدر قائمة القنوات العاملة في العراق في مغادرة القناة وترك العمل فيها فقررت ان التقي بالاخوة التاركين العمل فيها وبالفعل التقيت بالاخوة وتفاجئت بكون السبب الرئيسي او بالاحرى السببين الرئيسيين الكل متفقون عليه
الاسباب
قبل الخوض بالاسباب اورد لكم قائمة باسماء الاعلاميين والكفاءات الذين تركوا العمل في القناة وتوجهو اللى مؤسسات اخرى
شبكة العلام العراقي
1- علاء المولى :يعمل حاليا كمديربرامج في قناة العراقية
2- رسول شنشل : يعمل حاليا كمدير فني في قناة الفرقان التابعة لشبكة الاعلام العراقي
3- المهندس رؤوف الحسني :يعمل حاليا كمساعد لمدير معهد التدريب والتطوير في شبكة الاعلام
4- الصحفي الشاب علي الموسوي : اختير كأفضل صحفي شاب عراقي عام 2007
5- زياد طارق الغزي : يعمل حاليا في قسم المونتاج في شبكة الاعلام
6 احمد رؤوف: يعمل حاليا كمدير لقسم الاي تي في الشبكة
7- فريال الحداد: تعمل كمستشارة لمدير شبكة الاعلام حسن الموسوي الذي اصلا كان ينتمي لقناة الانوار
قناة بلادي الفضائية
1- خالد انور رشيد : يعمل حاليا كرئيس لقسم المونتاج في القناة
2- حسنين البغدادي : رئيس قسم الكرافيلك بالقناة
3- نصير حيدر لازم : ريس قسم الاعداد في القناة ومقدم برامج من الطراز الاول
4- فؤاد عبد الحمزة: رئيس قسم المخرجين بالقناة
قناة الفرات
1- علي لازم : رئيس قسم المونتاج بالقناة
2- ايمان الشويلي : مقدمة برامج مباشرة وتقدم برنامج صباح الفرات
قناة افاق الفضائية
1- منشد الاسدي : يعمل حاليا كميدير للقسم الاخباري
2- المهندس محمد الجبوري: رئيس القسم الهندسي
3- رسول فالح :يعمل مصور
4- علي عدنان: يعمل مصور
قناة المسار
1- صباح الطائي : مسؤول القسم الساسي ومقدم برامج سياسية وتفاعلية مباشرة
قناة اليغدادية الفضائية
1- جميل حسن رحيمة : مسؤول قسم الدراما في القناة
قناة العهد الفضائية
1- صالح الصحن: المدير الفني للقناة حاليا
هذه القائمة تبين فيما بعد انها جزء من سلسلة طويلة عريضة من الكفاءات والخبرات والاسماء اللامعة التي اثرت الواقع الاعلامي العراقي وما زالت تثريه وتتمنى القننوات الفضائية بالحصول على نصف كفاءاتهم ولكن العجب يتبدد حين نعرف الاسباب
الاسباب الرئيسة
حين جلست مع كل شخص على انفراد فوجدتهم كأنهم متفقين مسبقا حول نقطتين وكنت احسب ان الواقع المادي السبب الاول في ترك القناة بينما ظهر انه السبب الثاني الثاني
القصة الكاملة
هكذا يرويها الزملاء (والعهدة على الراويين) حين جاءوا الى قناة الانوار الفضائية وعملوا بها ظنوا بالبداية انهم يعملون بقناة فضائية لها ضوابط واليات وسلم رواتب ومخصصات ونظام داخلي وما الى ذلك من الامور الموجودة في المؤسسات ولكنهم تفاجؤو (وفاجؤوني بنفس الوقت)
بوجود شخصية كالتي نسمع عنها بالافلام ولا نراها ,شخص يقال عنه انه كان مضطهدا سياسيا ورجل اعلام من الطراز الاول وعرضت عليه مناصب وامور كثيرة ولكنه رفض دافعه الوطني وبحسه الاسلامي المبدئي الذي يرفض ان يساووم على اساس مبادئه وهذه الشخصية الاسطورية اسمها(ازهر الخفاجي) , وهذا الشخص عندما انيط به ان يقوم بفتح مكاتب لقناة الانوار الفضائية في العراق
وايمانا منه من ان الكفاءات كانت مغيبة وان النظام السابق كان يعمل على اساسة القرابة والمحسوبية وصلة النسب لا الكفاءة العلمية والعملية توجه لذوي الاختصاص حيث ذهب الى نسيبه (اخ زوجته)المدعو (علي الاحمدي) والذي هو صاحي مطعم
في الكاظمية (كبابجي) وعرض عليه ادارة العمل والمكتب في بغداد , ونظرا لان علي الاحمدي لديه خبرة طويلة بالتعامل مع الناس من خلال المطعم وصناعة الكباب وجد بنفسه المؤهلات الكاملة لادارة القناة فوافق على الفور واقفل المحل وكتب لافتة على المحل ان المحل اقفل (لأن ابو المحل الله عز وجل وفقه وجعله من كبابجي الى مدير قناة فضائية ) وكذلك قام استاذنا الجليل كما قلنا ايمانا منه وحرصا على ان لا يدير دفة القناة غير ذوي الكفاءةاينما كانوا توجه لكربلاء وجلب نسيبه الثاني
-زوج اخته-
والذي يعتبر طاقة اعلامية كبيرة من خلاله عمله السابق كشرطي (مفوض شرطة)وهكذا بدأت ترد الكفاءات من ابن اخت وابن اخ وخال وابن عم واخ وكلهم كفاءات من سواق تكسي وعمال بناء وغيرها
ولم ينسا استاذنا الخفاجي ابوه وذلك لبره وايمانه بأن بر الوالدين هو ارضاءا لله عز وجل فجعل ابوه مديرا لاذاعة صوت العراق المرتبطة بقناة الانوار ببغداد
وايمانا منه بدور المراة عمد الى نساء العائلة فعينهن في الاذاعة (طبعا بالوظائف المرموقة) لان الجميع كفاءة ويجب ان يكونو في قمة الهرم
فتحولت كما قال احد الاخوان من (قناة الانوار الفضائية ) الى (قناة الانوار الخفاجية ) لان ال الخفاجي جميعه يعملون بها وكما نرى بالافلام الاجنبية في مافيات ايطاليا من (ال كابوني ) وغيرهم
ويظهر ان لال الخفاجي ظهر لهم ورثا لم يكونوا يعلموه من قبل الا وهو قناة الانوار
وكما هو الحال في بغداد عمد الى تأسيس مكتب بكربلاء وكما هو الحال نسيبهم الاخر (زوج اخته) عادل جواد كانت حصته مكتب كربلاء
وبالرغم من ان المعلومات المتوفرة لدي عن مكتب كربلاء قليلة الا ان الحال ليس بأفضل مما هو عليه من بغداد
وبدأت الكروش تكبر وبدا على الاحمدي وعلي الحلو يجمعون بالاموال بنى الاول بيتا واشترى قطع اراضي (ولكن ليس بأسمه ) حتى لا يقال له من اين لك هذا وركب علي الحلو سيارة لم يكن يحلم طوال حياته بركوبها وبدأت الصفقات والاموال والمبالغ تتحول
والاخوان المساكين بالكويت يجمعون التبرعات ويبعثون بها لال الخفاجي الذين اشتروا البساتين والاراضي والسيارات وغيرها
حتى عندما خصص الوقف الشيعي ثلاثة اسماء لقناة الانوار للذهاب للحج كان الاسم الاول من حصة علي الاحمدي والثاني لعلي الحلو والثالث لم ينسوا به نسيبهم في مكتب كربلاء عادل جواد
وبالاضافة الى ذلك كله تحول مكتب قناة الانوار في بغداد الى مكتب دعارة وغرفة المدير الى غرفة دعارة تدخل الليها الفتيات من كل حدب وصوب لان (الكبابجي) و(الشرطي) ينفقان وببذخ على الحسناوات ذوات المؤهلات العالية
وهذا يجري كله تحت مرأى ومسمع الكادر واي شكوى تتوجه للمدعو (ازهر الخفاجي )الذي هو اصلا لا يتواجد بالعراق وذلك لدوره الرسالي الكبير الذي يدعوه ان يقضي معظم السنة في اوربا وامريكا وكندا وجزءا من السنة بالكويت وكم يوم في العراق
اي شكوى توجه له تكون النتيجة هو طرد المشتكي لانه يعلم علم اليقين بنزاهة اقاربه وان الطرف المقابل ينكل بهم
اما عندما يلجأ الموظفون الى المطالبة بزيادة الرواتب يصطدمون بحاجزين هما
1- ان القناة فقيرة وتحتاج الى دعائكم والتضحية منكم لدعمها ومساندتها
وعندما يجدون المطالبة اصبحت فعلية ولا مهرب يلجئون الى الاسلوب الثاني
2- المال مال الله في ايدينا ان شئنا اعطينا وان شئنا منعنا
مما دفع القناة الى ان تكون محطة هامشية بل وحتى كابوسا اسودا في عيون بعض من عملوا فيها باعتبارهم فئة العبيد عند العائلة المالكة
انا قبل ان اكتب مقالتي وانشرها ويقراها من يقرأها ويتصيد بها من يتصيد ارتأيت ان اوجهها الى الادارة العامة في قناتكم الموقرة واقول لها هل لكم معرفة بما يدور بمكاتبكم بالعراق؟
وما هو رأيكم بنشر مقالتي هذه هل انتم موافقون على نشرها ام لا ؟
علما ان هذا غيض من فيض ما سمعته واسقطت كثيرا من الكلام لان الباقي يندى له الجبين
ان ابديتم استعدادا وتعاونا ورأيتكم بالفعل ترغبون بالتغيير مستعد للبحث حول جميع التفاصيل
انا الان في دوامة ارجوا ابداء رأيكم حول الموضوع بأسرع وقت ممكن
لأن السكينة كما يقال في خاصرتنا فان تحدثنا سوف نتحدث عن فشل مؤسساتنا الاسلامية وان سكتنا سنكون مصداقا لقول الرسول (صلى الله عليه واله ):الساكت عن الحق شيطان اخرس
انا بانتظار ردكم حول نشر المقالة / علي الجيلاوي
هذه الرسالة التي لم تحرك شعرة في اي مسؤول من القناة فانا ادعو من يقرا هذه المقالة ان يتوقف على حقيقة الامر واتحافنا بالمزيد مما يعرف لاني على يقين تام ان هذه المعلومات هي غيض من فيض ما يحدث
ولو ان كثير مما ذكرت اصبحوا الان في مراكز مرموقة في شبكة الاعلامي ووضعوا جدارا ناريا حولهم ولكن
وخصوصا النائب ضابط حسن الموسوي والنائب ضابط على الحلو
نحن امام منعطف تأريخي فاما ان نقول كلمتنا او يتحكم هؤلاء بنا
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله والطاهرين
ان الموضوع الذي اروم التحدث عنه هو من الخطورة بمكان مما يجعلني اترك جميع المقدمات الاستهلالية وادخل في صلب الموضوع مباشرة
ان الحديث عن قناة الانوار يطول الكلام فيه ويأخذ كثيرا من الاتجاهات ولكن بالنتيجة والتي اعتبرها كنتيجة حتمية لايمكن تجاهلها هي ان هذه القناة اسقطبت جميع اتباع اهل البيت (عليهم السلام) سواءا داخل العراق او خارجه
ولكن الذي ينظر الى قناة الانوار بعين رجل الاعلام القريب من الحدث وعلى احتكاك كامل بمجريات الامور يرى تناقضات غريبة وامور قد تخلو منها الفضائيات العراقية (او العاملة بثقل داخل العراق)
حتى غير العراقية منها حيث اني وبحكم عملي كرجل اعلام داخل شبكة الاعلام العراقي على اتصال وثيق وكامل بمن كانو يعملون بقناة الانوار الافضائية
لذا شاهدت ومن اربع سنوات كثرة انتقال الاشخاص وتركهم العمل في القناة اولتوجه الى قنوات اخرى او وكالات ومؤسسات اعلامية ثانية
او حتى ترك العمل بصورة نهائية في المجال الاعلامي مما دفعني فضولي الاعلامي الى اعداد دراسة عن هيكلية المؤسسات الاعلامية الاسلامية
واخذ قناة الانوار نموذجا لها ولكني وبعد رحلة جمع المعلومات واللقاء بالاخوة العاملين والقريبين من القناة (داخل العراق ) رأيت نفسي
اغرد خارج السرب ووصلت الى نتائج مذهلة جدا لم اتوقع ان تصل لها قناة فضائية ملتزمة مثل قناة الانوار فوجدت من الصعوبة جدا نشر نتائج الدراسة والاستطلاع دون الرجوع الى مجلس الادارة الذي كما علمت انه بالكويت ولا يعرف اي شيء وليست له
ادنى فكرة عما يدور فقررت مخاطبة المدير العام الذي لا اعرف من يكون او الادارة لعامة التي لا علم لي ولا لاحد من العاملين الان وسابقا في الانوار في العراق عن هيكليتها وترتيبها الهرمي . على العموم
سبب الدراسة
كان الدراسة او المقالة تدور حول تنقل رجال الاعلام او الاعلاميين من مؤسسة اعلامية الى اخرى ما هي الاسباب وما النتائج فبدراسة احصائية بسيطة وجدت ان هناك العشرات ان لم ابالغ وعشرات العشرات
قد تركوا قناة الانوار وهي بهذا المجال تتصدر قائمة القنوات العاملة في العراق في مغادرة القناة وترك العمل فيها فقررت ان التقي بالاخوة التاركين العمل فيها وبالفعل التقيت بالاخوة وتفاجئت بكون السبب الرئيسي او بالاحرى السببين الرئيسيين الكل متفقون عليه
الاسباب
قبل الخوض بالاسباب اورد لكم قائمة باسماء الاعلاميين والكفاءات الذين تركوا العمل في القناة وتوجهو اللى مؤسسات اخرى
شبكة العلام العراقي
1- علاء المولى :يعمل حاليا كمديربرامج في قناة العراقية
2- رسول شنشل : يعمل حاليا كمدير فني في قناة الفرقان التابعة لشبكة الاعلام العراقي
3- المهندس رؤوف الحسني :يعمل حاليا كمساعد لمدير معهد التدريب والتطوير في شبكة الاعلام
4- الصحفي الشاب علي الموسوي : اختير كأفضل صحفي شاب عراقي عام 2007
5- زياد طارق الغزي : يعمل حاليا في قسم المونتاج في شبكة الاعلام
6 احمد رؤوف: يعمل حاليا كمدير لقسم الاي تي في الشبكة
7- فريال الحداد: تعمل كمستشارة لمدير شبكة الاعلام حسن الموسوي الذي اصلا كان ينتمي لقناة الانوار
قناة بلادي الفضائية
1- خالد انور رشيد : يعمل حاليا كرئيس لقسم المونتاج في القناة
2- حسنين البغدادي : رئيس قسم الكرافيلك بالقناة
3- نصير حيدر لازم : ريس قسم الاعداد في القناة ومقدم برامج من الطراز الاول
4- فؤاد عبد الحمزة: رئيس قسم المخرجين بالقناة
قناة الفرات
1- علي لازم : رئيس قسم المونتاج بالقناة
2- ايمان الشويلي : مقدمة برامج مباشرة وتقدم برنامج صباح الفرات
قناة افاق الفضائية
1- منشد الاسدي : يعمل حاليا كميدير للقسم الاخباري
2- المهندس محمد الجبوري: رئيس القسم الهندسي
3- رسول فالح :يعمل مصور
4- علي عدنان: يعمل مصور
قناة المسار
1- صباح الطائي : مسؤول القسم الساسي ومقدم برامج سياسية وتفاعلية مباشرة
قناة اليغدادية الفضائية
1- جميل حسن رحيمة : مسؤول قسم الدراما في القناة
قناة العهد الفضائية
1- صالح الصحن: المدير الفني للقناة حاليا
هذه القائمة تبين فيما بعد انها جزء من سلسلة طويلة عريضة من الكفاءات والخبرات والاسماء اللامعة التي اثرت الواقع الاعلامي العراقي وما زالت تثريه وتتمنى القننوات الفضائية بالحصول على نصف كفاءاتهم ولكن العجب يتبدد حين نعرف الاسباب
الاسباب الرئيسة
حين جلست مع كل شخص على انفراد فوجدتهم كأنهم متفقين مسبقا حول نقطتين وكنت احسب ان الواقع المادي السبب الاول في ترك القناة بينما ظهر انه السبب الثاني الثاني
القصة الكاملة
هكذا يرويها الزملاء (والعهدة على الراويين) حين جاءوا الى قناة الانوار الفضائية وعملوا بها ظنوا بالبداية انهم يعملون بقناة فضائية لها ضوابط واليات وسلم رواتب ومخصصات ونظام داخلي وما الى ذلك من الامور الموجودة في المؤسسات ولكنهم تفاجؤو (وفاجؤوني بنفس الوقت)
بوجود شخصية كالتي نسمع عنها بالافلام ولا نراها ,شخص يقال عنه انه كان مضطهدا سياسيا ورجل اعلام من الطراز الاول وعرضت عليه مناصب وامور كثيرة ولكنه رفض دافعه الوطني وبحسه الاسلامي المبدئي الذي يرفض ان يساووم على اساس مبادئه وهذه الشخصية الاسطورية اسمها(ازهر الخفاجي) , وهذا الشخص عندما انيط به ان يقوم بفتح مكاتب لقناة الانوار الفضائية في العراق
وايمانا منه من ان الكفاءات كانت مغيبة وان النظام السابق كان يعمل على اساسة القرابة والمحسوبية وصلة النسب لا الكفاءة العلمية والعملية توجه لذوي الاختصاص حيث ذهب الى نسيبه (اخ زوجته)المدعو (علي الاحمدي) والذي هو صاحي مطعم
في الكاظمية (كبابجي) وعرض عليه ادارة العمل والمكتب في بغداد , ونظرا لان علي الاحمدي لديه خبرة طويلة بالتعامل مع الناس من خلال المطعم وصناعة الكباب وجد بنفسه المؤهلات الكاملة لادارة القناة فوافق على الفور واقفل المحل وكتب لافتة على المحل ان المحل اقفل (لأن ابو المحل الله عز وجل وفقه وجعله من كبابجي الى مدير قناة فضائية ) وكذلك قام استاذنا الجليل كما قلنا ايمانا منه وحرصا على ان لا يدير دفة القناة غير ذوي الكفاءةاينما كانوا توجه لكربلاء وجلب نسيبه الثاني
-زوج اخته-
والذي يعتبر طاقة اعلامية كبيرة من خلاله عمله السابق كشرطي (مفوض شرطة)وهكذا بدأت ترد الكفاءات من ابن اخت وابن اخ وخال وابن عم واخ وكلهم كفاءات من سواق تكسي وعمال بناء وغيرها
ولم ينسا استاذنا الخفاجي ابوه وذلك لبره وايمانه بأن بر الوالدين هو ارضاءا لله عز وجل فجعل ابوه مديرا لاذاعة صوت العراق المرتبطة بقناة الانوار ببغداد
وايمانا منه بدور المراة عمد الى نساء العائلة فعينهن في الاذاعة (طبعا بالوظائف المرموقة) لان الجميع كفاءة ويجب ان يكونو في قمة الهرم
فتحولت كما قال احد الاخوان من (قناة الانوار الفضائية ) الى (قناة الانوار الخفاجية ) لان ال الخفاجي جميعه يعملون بها وكما نرى بالافلام الاجنبية في مافيات ايطاليا من (ال كابوني ) وغيرهم
ويظهر ان لال الخفاجي ظهر لهم ورثا لم يكونوا يعلموه من قبل الا وهو قناة الانوار
وكما هو الحال في بغداد عمد الى تأسيس مكتب بكربلاء وكما هو الحال نسيبهم الاخر (زوج اخته) عادل جواد كانت حصته مكتب كربلاء
وبالرغم من ان المعلومات المتوفرة لدي عن مكتب كربلاء قليلة الا ان الحال ليس بأفضل مما هو عليه من بغداد
وبدأت الكروش تكبر وبدا على الاحمدي وعلي الحلو يجمعون بالاموال بنى الاول بيتا واشترى قطع اراضي (ولكن ليس بأسمه ) حتى لا يقال له من اين لك هذا وركب علي الحلو سيارة لم يكن يحلم طوال حياته بركوبها وبدأت الصفقات والاموال والمبالغ تتحول
والاخوان المساكين بالكويت يجمعون التبرعات ويبعثون بها لال الخفاجي الذين اشتروا البساتين والاراضي والسيارات وغيرها
حتى عندما خصص الوقف الشيعي ثلاثة اسماء لقناة الانوار للذهاب للحج كان الاسم الاول من حصة علي الاحمدي والثاني لعلي الحلو والثالث لم ينسوا به نسيبهم في مكتب كربلاء عادل جواد
وبالاضافة الى ذلك كله تحول مكتب قناة الانوار في بغداد الى مكتب دعارة وغرفة المدير الى غرفة دعارة تدخل الليها الفتيات من كل حدب وصوب لان (الكبابجي) و(الشرطي) ينفقان وببذخ على الحسناوات ذوات المؤهلات العالية
وهذا يجري كله تحت مرأى ومسمع الكادر واي شكوى تتوجه للمدعو (ازهر الخفاجي )الذي هو اصلا لا يتواجد بالعراق وذلك لدوره الرسالي الكبير الذي يدعوه ان يقضي معظم السنة في اوربا وامريكا وكندا وجزءا من السنة بالكويت وكم يوم في العراق
اي شكوى توجه له تكون النتيجة هو طرد المشتكي لانه يعلم علم اليقين بنزاهة اقاربه وان الطرف المقابل ينكل بهم
اما عندما يلجأ الموظفون الى المطالبة بزيادة الرواتب يصطدمون بحاجزين هما
1- ان القناة فقيرة وتحتاج الى دعائكم والتضحية منكم لدعمها ومساندتها
وعندما يجدون المطالبة اصبحت فعلية ولا مهرب يلجئون الى الاسلوب الثاني
2- المال مال الله في ايدينا ان شئنا اعطينا وان شئنا منعنا
مما دفع القناة الى ان تكون محطة هامشية بل وحتى كابوسا اسودا في عيون بعض من عملوا فيها باعتبارهم فئة العبيد عند العائلة المالكة
انا قبل ان اكتب مقالتي وانشرها ويقراها من يقرأها ويتصيد بها من يتصيد ارتأيت ان اوجهها الى الادارة العامة في قناتكم الموقرة واقول لها هل لكم معرفة بما يدور بمكاتبكم بالعراق؟
وما هو رأيكم بنشر مقالتي هذه هل انتم موافقون على نشرها ام لا ؟
علما ان هذا غيض من فيض ما سمعته واسقطت كثيرا من الكلام لان الباقي يندى له الجبين
ان ابديتم استعدادا وتعاونا ورأيتكم بالفعل ترغبون بالتغيير مستعد للبحث حول جميع التفاصيل
انا الان في دوامة ارجوا ابداء رأيكم حول الموضوع بأسرع وقت ممكن
لأن السكينة كما يقال في خاصرتنا فان تحدثنا سوف نتحدث عن فشل مؤسساتنا الاسلامية وان سكتنا سنكون مصداقا لقول الرسول (صلى الله عليه واله ):الساكت عن الحق شيطان اخرس
انا بانتظار ردكم حول نشر المقالة / علي الجيلاوي
هذه الرسالة التي لم تحرك شعرة في اي مسؤول من القناة فانا ادعو من يقرا هذه المقالة ان يتوقف على حقيقة الامر واتحافنا بالمزيد مما يعرف لاني على يقين تام ان هذه المعلومات هي غيض من فيض ما يحدث
ولو ان كثير مما ذكرت اصبحوا الان في مراكز مرموقة في شبكة الاعلامي ووضعوا جدارا ناريا حولهم ولكن
وخصوصا النائب ضابط حسن الموسوي والنائب ضابط على الحلو
نحن امام منعطف تأريخي فاما ان نقول كلمتنا او يتحكم هؤلاء بنا
هناك ٩ تعليقات:
السلام عليكم
بداية اود ان اعلق على بعض الاسماء والتي وفتها بالكفاءة ابتداءا بعلاء المولى اهو كفاءة الذي يتحرش بالموظفات والعاملات في قناة العراقية هذا كفاءة الم يكن في صوت الجماهير وهو الان يتلبس بلباس الدين والورع والتقوى وهو بعيد كل البعد يااخي العزيز انا اقرب منك لعلاء المولى وهو كان يكتب تقارير على الموظفيين فمتى اصبح ذو كفاءة وعمله في قناة العراقية هو لازم الفايل الاصفر ويفتر ويكتب مقالات باسم مالك المالكي في موقع الوثيقة على التركمان والبعث التركماني وعندي اهواية مطربين ايادون انو جان يتصل بيهم بعيد الميلاد علمود ايسجل اغاني المياد الميمون فمتى اصبح متدين...
ثانيا احمد رؤوف الحسني بقسم الايتي وهو حرامي درجة اولى ويستخدم مولاي علمود ايبرر سرقاته وماكو داعي احجي على اكلاواته بس اسئل اي واحد بالشبكة وهو ايكولك هذا همات كفاءة ويخمط خمط حتى لو جان اسمه مو بلجان المشتريات بس المهم يتعاون عاف الانوار لان مابيها لغف واجا للغف اهنا من نفسه اما ابوه فجان يعمل بالتلفزيون بزمن صدام وجان ينكر اصله وايكول اني حسني مصلاوي وهسه صار سيد هههههههه والله ضحكتني على هاي الكفاءات التي ذكرتها
وثاني شي انت تحجي على ازهر الخفاجي مو عيب ان واحد جان يشتغل كبابجي وهسه صار مدير قناة وثاني شي الرجل كلش نزيه والرواب مو من يمه تحدد من ادارة القناة بالكويت وهذا اللي اعرفه انا علما اني كنت كلش مقرب من قناة الانوار واعرف هاي اللي اشكول اللي كلت يها اللي نصهم حرامية وفاسدين مع احترامي للبقية للكن البقية انتقلوا علمود انو الراتب قليل والرجل طالب بزيادة الراتب واللي متعرفه انو ايدامون 3 ايام بالاسبوع وهذا الراتب للي ايداوم 3 ايام بالاسبوع اصور عدل الظاهر انت متعرف الناس زين و جاي تكتب هيجي اذا علاء المولى واحمد رؤف امطلعهم امكانيات اريد منك شغلة بالله اسئل احمد رؤف على برنامج شوف بالله يكدر ايسويلك مهما كان البرنامج اصغير وشوف الكفاءة اللي تحجي عليها بس راح تلكى مولاي ومولاي
هذه التعليقات اللي فوك كتبها احمد الكردي وارجو منكم ايصال الرد لصاحب المقالة وهو تعرفوه منو اني اكلكم هو السيد علاء المولى او مالم المالكي لان ذاك الاسم انعرف وانتظر مقالي الجديد واخر عمليات فسادك ياسيدددددددددددد!!!!!!!!!!!!!!!
ملاحظة ازغيرة من احمد الكردي ولاثبات انو معلوماتك كلها غلط انو احمد رؤف مو مدير قسم الايتي المدير هو الدكتور حسين عبد الرضا واتاكد من القسم او من الادارية وهذا دليل على جذبك يا ايها المستشار
الاخ الغير معروف ..تحية طيبة بس اريد اكلك انه انت ما مكتوي بنار هذه العصابة او ان تكون جزء منها (مع احترامي لك) ان ازهر الخفاجي اللي تدافع عنه وتكول انه نزيه ويطالب بزيادة لمظفيه والكويت ما يقبلون اكلك هو نفسه المدير العام بالكويت وبيده كل شي بس مكان ما يعطيهن رواتب للموظفين يدزهن اخوه لاقاربه حتى يتاجرله بالسيارات والبساتين وغيرها ناهيك عن باقي الكلام اللي اقس انه كله صحيح بخصوص قرايب ازهر الخفاجي وتعامله ونفاقه
اخوان ولو تعليقي هذا متاخر بس اعتقد بعد ماقرأت المقال انا اوؤيد كل ماجاء فيه من معلومات واسماء كلها حقيقية عن هذه الزمرة الفاسدة ممن يدعون ال الخفاجي وطبعاً هم ليسوا بخفاجيين لانهم وحسب معلوماتي عجم!! وام ازهر امرأة مسكينة كانت الله يرحمها تتكلم العربية المكسرة .. واما عن دور ازهر الاعلامي فهو اكذوبة لانه انسان فاشل ويريد ان يكون مسؤولاً سياسياً عبر حضوره الاعلامي الغير موفق ولانه ليس له اي تاريخ نضالي او اي شئ يذكر حتى .. لانه خط قناة الانوار كما هو معروف خط ديني .. ولكنه اظهر للشيرازية بأنه من اتباعهم عندما كان في الكويت وقدم نفسه كخبير في الاعلام .. وبعد السقوط استخدموه .. ولكنه استغلهم ايما استغلال واقنعهم بفتح اذاعة في بغداد بأسم اذاعة صوت العراق .. وكذلك بتأسيس قناة الانوار التي كان المرحوم السيد محمد الشيرازي ينادي بتاسيس قنوات دينية تجسد فكر ومذهب اهل البيت .. ثم هنا بدأت اللعبة اتصل بكل اقاربه في كربلاء وكانوا كلهم من ذوي الدخول الضعيفة وحالتهم يرثى لها فكرياً ومادياً لانهم مغمورون فجاءت الفرصة فكان لنسيبه المفوض الذي كان يتمنى ان يكون له دور اعلامي وهو غير كفوء طبعاً ومن يشاهده يلمس ذلك بامه شخص محدود ولكنه مفروض فرضاً.. والاخر المعوق ضابط متقاعد او مطرود ولديه عقد كبيرة ونقص كبير في شخصيته لانه ليس له كلمة في البيت كرجل وكان العكس هو السائد .. وهو ابن خالة ازهر ثم اخوه الذي كان محاسباً لاذاعة صوت العراق في بغداد كان محاسباً ويستلم كل المبالغ التي تأتي من تبرعات المسلمين في الكويت وفي بقية بلدان العالم الاسلامية للشيرازية فكانوا يستلمون هذه الاموال وفعلاً يشترون فيها ارقى واحسن السيارات والعقارات . ناهيك عن رواتبهم الباهضة التي يتقاضونها من ازهر!! على الاحمدي الكبابجي ابو الكاظمية .. وعادل جواد واولاده الكرام ابن البصرة البار .و وعلي الكلش الحلو.. اضافة الى نسائهم التي صارت احوال بعد ان كانت هناك لهن مطبات تعرضت لها العائلة بسبب قضية كبيرة حدثت لهم في سورية وليس مناسب الحديث عنها... والمشكلة يكابرون ويعتبرون انفسهم نخبة ههههههه .. وهنا بدأت عقدة النقص .. لا اريد الاطالة انهم سراق وشذاذ افاق وهذا ليس غريب على هكذا اشخاص استغلوا الدين الاسلامي والمذهب وهم يعلنون انهم مؤمنون وما هم بمؤمنين .. وللاسف هذا هو الذي يحدث وكل هؤلاء تراهم موفقين على حساب قوت وحقوق الناس الذين يعملون معاهم باخلاص .. ولكن لابد من نهاية لمثل هولاء الفاشلين وهم طبعاً اتضحت صور فشلهم بأنهم دخلاء وفاسدين للنخاع
تحياتي
مراقب عن كثب
سوف ازودکم عن معلومات موثقه حول اخلاق المدعو ازهر الخفاجي ومخادعته للناس کل ما قیل عنه هو قلیل
سبق وان علقت ولم تنشروا تعلیقي
انا اؤید کل ما جاء في المقاله.حیث ان تعاملي معهم بموضوع معین ثبت لي انهم ناس محتالین وان المدعو کامل جواد وهو شقیق عادل جواد اسلوبه سوقي ولا یعرف ابسط اداب الحدیث وحیث ان تاسیس قناة الانوار 2 هي بسرقة اجهزه قناة الانوار الاصلیه وهي معروفه للجمیع ولکن عتبي علی بعض رجال الدین الذین یساندوهم
إرسال تعليق