د.علي التميمي
إن التشويه الإعلامي في العراق هو جزء من التشويه الثقافي الذي يتعرض له البلد . والإحتفالية البائسة التي جرت باعتبار بابل عاصمة الثقافة العراقية يشهد على ذلك .
والتشويه الإعلامي في العراق وصل الى حد خطير أصبح السكوت عنه عملا غير وطني ولا ينسجم مع الطموحات التي يصبو إليها المثقفون وأهل الفكر في البلاد .
فالعراق الذي أنتج مسلة حمورابي وأنتج نهج البلاغة وفقه الإمام الصادق (ع) وفقه الإمام أبو حنيفة وبيت الحكمة في بغداد وأنتج كتاب الأسس المنطقية للإستقراء لفيلسوف القرن العشرين محمد باقر الصدر وأنتج فلسفتنا واقتصادنا والبنك اللاربوي في الإسلام وأنتج فقه اللغة وشعرها من أيام المتنبي والأصمعي والشريف الرضي وصولا الى قوانين اللغة وبلاغتها على يد العلامة مصطفى جواد والعلامة جلال الدين الحنفي وعشرات الأسماء اللامعة في الطب والفيزياء والكيمياء والرياضيات لا يستحق هذا البلد الذي يمتلك تلك الخصوبة الثقافية والسياسية والإجتماعية أن يتعرض فيه الإعلام الى تدهور خطير على يد شلل طارئة على الثقافة وعلى الإعلام لم يكن لها نصيب معترف به في كتابة عمود صحفي أو تحليل سياسي أو وجهة نظر جديرة بالقراءة في صحف معروفة بالمهنية ومشهورة بالضوابط الإعلامية.
إن السيد نوري المالكي لم يكن مسؤولا عن التشكيلات الإعلامية في الفضائيات الكثيرة وفي الصحف الوفيرة بورقها، الفقيرة بمادتها، ولكن السيد نوري المالكي مسؤولا مسؤولية أساسية عن الطريقة التي يوزع بها كادره المبالغ المالية على الإعلاميين والصحفيين.. وما جرى مؤخرا في النجف الأشرف من توزيع مبالغ بمقدار 250 ألف دينار على الإعلاميين هي ظاهرة خطيرة تؤدي الى تآكل السلوك المهني الإعلامي وتعرضه الى المؤثرات الشخصية والولاءات الحزبية والإختطاف الحكومي الذي تكون أدواته بالدنانير أو بكارتات الموبايل التي أصبحت ظاهرة متفشية لدى بعض المحافظين والوزراء والمسؤولين وهي ظاهرة تنم عن سلوك غير حضاري أدت الى شلل الإعلام وتحويله الى مجموعة من المهرجين وبائعي الكلمة ومشوهي الثقافة في الولائم التي يدعى اليها الإعلاميون هي ظاهرة إدانة خطيرة للمسؤولين لأنه لم تنطلق من احترام الكلمة وتقييم الإبداع وإنصاف الإنتاج الثقافي وانما تنطلق من روح المزايدات وحب الشهرة والسكوت عن الخطأ وإبقاء العيوب تنهش المؤسسة الحكومية بكل أقسامها ولقد استفحلت ظاهرة الولائم في مؤسسات الدولة فأصبح المفتشون العامون ورؤساء الأقسام في الوزارات والمديريات العامة تقام لهم الولائم بمناسبة وبدون مناسبة وتنشغل المؤسسة الحكومية ببرامج الضيافة التي تستهوي النفس الضعيفة فتحول المسؤولية الوظيفية من المتابعة والتقييم الصحيح الى الإنشغال بموائد الفطور الصباحي الذي يتم عادة بين الساعة التاسعة والعاشرة صباحا وبين موائد الغداء تنعقد موائده بين الساعة الثالثة والرابعة وموائد العشاء الذي يمتد الى ساعات متأخرة من الليل.
فإذا جمعنا كل ذلك لا يبقى للعمل والإنتاج في المؤسسة الحكومية نصيب يذكر ويبقى الموظفون يتحدثون عن برامج الولائم وأسماء المدعويين وهذا الذي يجري بهذه الصيغة يشمل جميع مؤسسات الدولة ودواوين المحافظات والمديريات العامة ودواوين الوزارات ويختصر فندق الرشيد كل تلك الصور التي تنتصب فيها الموائد ويغيب عنها الإنتاج والثقافة ويصبح الإعلام متسولا على أيوابها.
إن ظاهرة العطاءات والبخشيش والإكرامية أصبحت هي حديث الإعلاميين والمشتغلين بالفضائيات وأصبحت الإستضاقات تتم للذي يدفع أكثر ويعطي أكثر ويكون كريما بتوزيع كارتات الموبايلات .
والحكومة تتحمل قسطا كبيرا من هذا الفساد بشخص وزرائها ومدرائها العامون , والسيد رئيس الوزراء يتحمل مسؤولية مباشرة ونحن على مقتبل أيام عيد الفطر المبارك نرجو أن لايكرر ما حدث في العام الماضي عندما زار قريته جناجة التابعة لقضاء الهندية في محافظة كربلاء عندما بدأت الحواشي من حوله لرؤساء العشائر المبالغ النقدية من الدنانير التي أصبحت حديث الناس وسخرية الشارع السياسي .
ونحن نعجب من هذا التصرف وهذه الطريقة التي شاعت أيام العهد المباد من حكم صدام حسين والذي حول بعض رؤساء العشائر الى مرتزقة يشتري ولاءهم بالدنانير ويبيعهم أذلاء على أبوابه وبين حراسه ومرافقيه .
ولقد بينت في مرات سابقة وأكدت على وطنية السيد نوري المالكي ونزاهته ولكني لا أرى ما يقوم به من توزيع الأموال في مناسبات زياراته في مختلف المناطق لا أرى هذه الظاهرة ظاهرة صحية تعبر عن الحرص الوطني على كرامة المواطن العراقي والعشيرة العراقية والأسرة العراقية في الوقت الذي لا يزال المهجرون يسكنون الخيم والعراء ولا يزال الجرحى والمعوقين نتيجة الأعمال الإرهابية بدون رعاية ولا يزال المرضى المزمنين يحتاجون الى رعاية الدولة وكرمها.
فبوصلة توزيع الأموال بهذه الطريقة هي بوصلة خاطئة وقبلها كان توزيع المنح والمساعدات الإجتماعية للأحزاب والشخصيات السياسية هي الأخرى بوصلة خاطئة لأنها لم تصل الى أصحاب الإنتاج الثقافي والمعرفي من البحاثة والمشتغلين بالعلم والأدب ولم تصل الى الشخصيات السياسية التي تمتلك رصيدا شعبيا وجماهيريا معترف به وانما وصلت الى النكرات وغير المعروفين والى الذين تربطهم علاقات شخصية بأصحاب السلطة .
إن الدعوة التي وجهها السيد نوري المالكي الى الإعلاميين في شهر رمضان لم تكن موفقة لا من حيث الإختيار ولا من حيث الإعداد ولا من حيث الإستقبال وهذا يكشف غن ضعف مزمن في إدارة البروتوكول ومعرفة فنونه وطرائقه لأن الذين من حول السيد المالكي ليسوا أهلا لتنظيم البروتوكول لأنهم طارئين على هذا المستوى من البروتوكول السياسي والدبلوماسي والإجتماعي .
إن التشويه الإعلامي هو ظاهرة خطيرة تعبر عن المستوى الأخلاقي المتردي وعن المستوى الثقافي المتدني وعن الجهل ببروتوكول السلطة وفن إدارة الحكومة ولا نرجو أن يظل العالم من حولنا يتفرج علينا ويزهد ببضاعتنا الإعلامية والثقافية لأن حملتها ليسوا أهلا لذلك .
وما جرى في رمضان وفي موائد الإفطار من برامج وفعاليات إعلامية لشبكة الإعلام العراقية وقنواتها المختلفة ولبعض الفضائيات إنما هو بضاعة رديئة لا يفتخر بها العراق ولا ثقافة العراق ولا أهل العراق. والإشكالية هنا إشكالية معرفية واخلاقية وسياسية فلنبدأ من الأسس الصحيحة لبناء الوطن بإعلام صحيح وسليم وبثقافة تنتسب الى محاور الثقافات التي أشرنا إليها من أيام سومر وأكد وآشور وبابل وأور الى أيام الأصمعي والمتنبي وثقافة محمد باقر الصدر التي أنتجت نظرية المعرفة الجديدة وأخذت مكان الصدارة من المعلم الأول أرسطو وفي ذلك بيان لمن ألقى السمع وهو شهيد .
إن التشويه الإعلامي في العراق هو جزء من التشويه الثقافي الذي يتعرض له البلد . والإحتفالية البائسة التي جرت باعتبار بابل عاصمة الثقافة العراقية يشهد على ذلك .
والتشويه الإعلامي في العراق وصل الى حد خطير أصبح السكوت عنه عملا غير وطني ولا ينسجم مع الطموحات التي يصبو إليها المثقفون وأهل الفكر في البلاد .
فالعراق الذي أنتج مسلة حمورابي وأنتج نهج البلاغة وفقه الإمام الصادق (ع) وفقه الإمام أبو حنيفة وبيت الحكمة في بغداد وأنتج كتاب الأسس المنطقية للإستقراء لفيلسوف القرن العشرين محمد باقر الصدر وأنتج فلسفتنا واقتصادنا والبنك اللاربوي في الإسلام وأنتج فقه اللغة وشعرها من أيام المتنبي والأصمعي والشريف الرضي وصولا الى قوانين اللغة وبلاغتها على يد العلامة مصطفى جواد والعلامة جلال الدين الحنفي وعشرات الأسماء اللامعة في الطب والفيزياء والكيمياء والرياضيات لا يستحق هذا البلد الذي يمتلك تلك الخصوبة الثقافية والسياسية والإجتماعية أن يتعرض فيه الإعلام الى تدهور خطير على يد شلل طارئة على الثقافة وعلى الإعلام لم يكن لها نصيب معترف به في كتابة عمود صحفي أو تحليل سياسي أو وجهة نظر جديرة بالقراءة في صحف معروفة بالمهنية ومشهورة بالضوابط الإعلامية.
إن السيد نوري المالكي لم يكن مسؤولا عن التشكيلات الإعلامية في الفضائيات الكثيرة وفي الصحف الوفيرة بورقها، الفقيرة بمادتها، ولكن السيد نوري المالكي مسؤولا مسؤولية أساسية عن الطريقة التي يوزع بها كادره المبالغ المالية على الإعلاميين والصحفيين.. وما جرى مؤخرا في النجف الأشرف من توزيع مبالغ بمقدار 250 ألف دينار على الإعلاميين هي ظاهرة خطيرة تؤدي الى تآكل السلوك المهني الإعلامي وتعرضه الى المؤثرات الشخصية والولاءات الحزبية والإختطاف الحكومي الذي تكون أدواته بالدنانير أو بكارتات الموبايل التي أصبحت ظاهرة متفشية لدى بعض المحافظين والوزراء والمسؤولين وهي ظاهرة تنم عن سلوك غير حضاري أدت الى شلل الإعلام وتحويله الى مجموعة من المهرجين وبائعي الكلمة ومشوهي الثقافة في الولائم التي يدعى اليها الإعلاميون هي ظاهرة إدانة خطيرة للمسؤولين لأنه لم تنطلق من احترام الكلمة وتقييم الإبداع وإنصاف الإنتاج الثقافي وانما تنطلق من روح المزايدات وحب الشهرة والسكوت عن الخطأ وإبقاء العيوب تنهش المؤسسة الحكومية بكل أقسامها ولقد استفحلت ظاهرة الولائم في مؤسسات الدولة فأصبح المفتشون العامون ورؤساء الأقسام في الوزارات والمديريات العامة تقام لهم الولائم بمناسبة وبدون مناسبة وتنشغل المؤسسة الحكومية ببرامج الضيافة التي تستهوي النفس الضعيفة فتحول المسؤولية الوظيفية من المتابعة والتقييم الصحيح الى الإنشغال بموائد الفطور الصباحي الذي يتم عادة بين الساعة التاسعة والعاشرة صباحا وبين موائد الغداء تنعقد موائده بين الساعة الثالثة والرابعة وموائد العشاء الذي يمتد الى ساعات متأخرة من الليل.
فإذا جمعنا كل ذلك لا يبقى للعمل والإنتاج في المؤسسة الحكومية نصيب يذكر ويبقى الموظفون يتحدثون عن برامج الولائم وأسماء المدعويين وهذا الذي يجري بهذه الصيغة يشمل جميع مؤسسات الدولة ودواوين المحافظات والمديريات العامة ودواوين الوزارات ويختصر فندق الرشيد كل تلك الصور التي تنتصب فيها الموائد ويغيب عنها الإنتاج والثقافة ويصبح الإعلام متسولا على أيوابها.
إن ظاهرة العطاءات والبخشيش والإكرامية أصبحت هي حديث الإعلاميين والمشتغلين بالفضائيات وأصبحت الإستضاقات تتم للذي يدفع أكثر ويعطي أكثر ويكون كريما بتوزيع كارتات الموبايلات .
والحكومة تتحمل قسطا كبيرا من هذا الفساد بشخص وزرائها ومدرائها العامون , والسيد رئيس الوزراء يتحمل مسؤولية مباشرة ونحن على مقتبل أيام عيد الفطر المبارك نرجو أن لايكرر ما حدث في العام الماضي عندما زار قريته جناجة التابعة لقضاء الهندية في محافظة كربلاء عندما بدأت الحواشي من حوله لرؤساء العشائر المبالغ النقدية من الدنانير التي أصبحت حديث الناس وسخرية الشارع السياسي .
ونحن نعجب من هذا التصرف وهذه الطريقة التي شاعت أيام العهد المباد من حكم صدام حسين والذي حول بعض رؤساء العشائر الى مرتزقة يشتري ولاءهم بالدنانير ويبيعهم أذلاء على أبوابه وبين حراسه ومرافقيه .
ولقد بينت في مرات سابقة وأكدت على وطنية السيد نوري المالكي ونزاهته ولكني لا أرى ما يقوم به من توزيع الأموال في مناسبات زياراته في مختلف المناطق لا أرى هذه الظاهرة ظاهرة صحية تعبر عن الحرص الوطني على كرامة المواطن العراقي والعشيرة العراقية والأسرة العراقية في الوقت الذي لا يزال المهجرون يسكنون الخيم والعراء ولا يزال الجرحى والمعوقين نتيجة الأعمال الإرهابية بدون رعاية ولا يزال المرضى المزمنين يحتاجون الى رعاية الدولة وكرمها.
فبوصلة توزيع الأموال بهذه الطريقة هي بوصلة خاطئة وقبلها كان توزيع المنح والمساعدات الإجتماعية للأحزاب والشخصيات السياسية هي الأخرى بوصلة خاطئة لأنها لم تصل الى أصحاب الإنتاج الثقافي والمعرفي من البحاثة والمشتغلين بالعلم والأدب ولم تصل الى الشخصيات السياسية التي تمتلك رصيدا شعبيا وجماهيريا معترف به وانما وصلت الى النكرات وغير المعروفين والى الذين تربطهم علاقات شخصية بأصحاب السلطة .
إن الدعوة التي وجهها السيد نوري المالكي الى الإعلاميين في شهر رمضان لم تكن موفقة لا من حيث الإختيار ولا من حيث الإعداد ولا من حيث الإستقبال وهذا يكشف غن ضعف مزمن في إدارة البروتوكول ومعرفة فنونه وطرائقه لأن الذين من حول السيد المالكي ليسوا أهلا لتنظيم البروتوكول لأنهم طارئين على هذا المستوى من البروتوكول السياسي والدبلوماسي والإجتماعي .
إن التشويه الإعلامي هو ظاهرة خطيرة تعبر عن المستوى الأخلاقي المتردي وعن المستوى الثقافي المتدني وعن الجهل ببروتوكول السلطة وفن إدارة الحكومة ولا نرجو أن يظل العالم من حولنا يتفرج علينا ويزهد ببضاعتنا الإعلامية والثقافية لأن حملتها ليسوا أهلا لذلك .
وما جرى في رمضان وفي موائد الإفطار من برامج وفعاليات إعلامية لشبكة الإعلام العراقية وقنواتها المختلفة ولبعض الفضائيات إنما هو بضاعة رديئة لا يفتخر بها العراق ولا ثقافة العراق ولا أهل العراق. والإشكالية هنا إشكالية معرفية واخلاقية وسياسية فلنبدأ من الأسس الصحيحة لبناء الوطن بإعلام صحيح وسليم وبثقافة تنتسب الى محاور الثقافات التي أشرنا إليها من أيام سومر وأكد وآشور وبابل وأور الى أيام الأصمعي والمتنبي وثقافة محمد باقر الصدر التي أنتجت نظرية المعرفة الجديدة وأخذت مكان الصدارة من المعلم الأول أرسطو وفي ذلك بيان لمن ألقى السمع وهو شهيد .
هناك ١٠ تعليقات:
ها يا قشامر اشو حمودي ماكو ولمن حجيت محد صدكني صارله عشر ايام وماكو بعا مو صار الحبيب مال عاصم وتدرون اول البارحة وين جانوا مجتمعين مكت المستشارين ونازلين ضحك وشقا طبعا من لكه احبابه نسى اصحابه وانتو ظلوا مثل الزمايل مصدكين بيه وتريدون الناس اتصدكم لا طبعا لان انتم قشامر وازواج
سيد احمد
اطلب منك بالتوقف عن كتابة المقالات وعدم النشر واستحفلك بالله ان لاتنشر مجددا لان هناك اشياء ان نشرتها ستخرب الكثير من البيوت العمرانة اناشد باسم الدين الذذي طالما كنت تدافع عنه اناشدك بجدك الامام السجاد والحسين ان تتوقف عن الكتابة وهية مناشدة لك من اخت
الاخوة في الموقع ارسال التعليق للسيد احمد لان يرفض الكلام معي
ها حمودي شبعوك عرك واكحاب لو بعد اشو خالس بس بعد اني اللي راح افضحك بعد وكل يوم راح اراقب تحركاتك واجتماعاتك ويا عاصم صرتو مثل الكحبة والكواد هو الكحبة وانته كوادها ومثل متريد ولو بيك خير طلع معلوماتك وعضلاتك على سميرة جياد كرايبك واتحداك تعرف تاريخها لو احمد محسن الحرامي مدير التنسيق لو هذا همات احسن واحد بس المن تدافع على كحاب وككوايد مثلك وهاي اللي تحبها اكص ايدي اذا مجانت كحبة وساقطة مثلك
وهذه البيوت التي يخربها من اين عمرت من مال حلال ام حرام بجدارة او على حساب الكثير من اهل الاختصاص والكفاءة؟؟؟
ولماذا تناشديه وتستحلفيه ام هي فبركة في سيناريو ليقول انني استحلفت بجدي الحسين ؟؟
وهل الحسين (ع) عندما ثار لم يعرف ان هنالك بيوت عامرة سوف تخرب ؟؟
ماهذه اللغة الجديدة؟ اهي تراجع ام تخاذل ام تراض؟؟؟؟؟؟
المخربون هم والسراق هم والشاغلي مكانات غيرهم الم يخربو بيوت الناس وفي كل يوم ؟؟ ماهذه النغمة ؟؟
يظل الحق هو الاعلى والساكت عنه شيطان
اخرس؟؟ ومن راى منكم منكرا فليغيره وليس يسكت عنه ؟؟ام ماذا؟؟؟
ب قريب
مراق
الى الأخت كاتبة التعليق:
نرجوا منك مراسلتنا على عنواننا البريدي التالي:
anticorruption.iq@gmail.com
لأمر هام جدا .. مع شكرنا وتقديرنا
أسرة تحرير الموقع
أعتقد أن الموضوع بي لعبة من اللي يخافون من مقال احمد الكردي ويحاولون ينتحلون شخصية مؤثرة بالموضوع لأن العلاقة اللي بين الكاتب الكردي والمرأة التي يقصدها أكبر من أن يتراسلون عبر التعليقات
هواية ناس تنتظر احمد الكردي.وأذا مشى ورة هذا الحجي يعني راح تنكسر شعبيته ويحطم آمال كل اللي يتابعوه ويعتبروه رمز لمحاربة الفساد
والله فار دمي
وأحنا اللي بيوتنا خربت من وراهم منو ياخذ حقنا، لو أحنا بنظركم مو ناس تستحق احد يدافع عنها
هو الحسين مو دافع بدمه عن المظلومين لو أخاف كان يدافع عن الظلمة وأحنا مندري
والله انقلبت كل الموازين
واحد من المظلومين
اذا راح احمد اكو مليون احمد
لو وكفت عليه
انطوه عذره اذا اعتذر
من اين عرفت هذه (الاخت ) ان المعلومات خطرة وستهجم بيوت
اما انها تعرف من خلال احمد او هي واحده من الذين سيهجم بيوتهم
مراقب
إرسال تعليق