نستلم بين الحين والآخر عدد غير قليل من الوثائق والشهادات التي تكشف بعض الحقائق المخفية عن عموم الناس والمسؤولين.
كثيرا ماكتب عن ماضي (عاصم جهاد)، وبالخصوص أدارته الأعمال الأعلانية لشركة الأخوين والتي كانت تعمل تحت غطاء تلفزيون الشباب المملوك لـ(عدي صدام حسين المجيد).. الذي أستخدمه كأداة لفرض الفساد المالي والأخلاقي.
كثيرا ماكتب عن ماضي (عاصم جهاد)، وبالخصوص أدارته الأعمال الأعلانية لشركة الأخوين والتي كانت تعمل تحت غطاء تلفزيون الشباب المملوك لـ(عدي صدام حسين المجيد).. الذي أستخدمه كأداة لفرض الفساد المالي والأخلاقي.
أحد الذين فرض عليهم دفع الجزية بشكل أعلانات تلفزيونية أجبارية (على حد قوله) عن طريق شركة الأخوين للأعلان، الوسيط المفوض من تلفزيون الشباب، زودنا بالكارت الخاص بالشركة والمطبوع عليه أسم مديرها (عاصم جهاد).
نطلعكم عليه..
ونذكر أن من حق صاحب الشأن الرد ..
هناك ٦ تعليقات:
انا اعرف المدعو عاصم جهاد حق المعرفة، انه مدير تلفزيون الشباب (من دار السلام) للاعوام ١٩٩٣، ١٩٩٤ وماتلاها، وكان مديرا مطيعا وبارا لسيده المقبور. كان يسكن منطقة العطيفية او السكك بالاحرى ويعمل جنبا لجنب مع المدير العام لاذاعة وتلفزيون الشباب انذاك المدعو عباس الجنابي. لقد صعقت وانا في هذا المنفى حين سمعت ان حضرة المنافق عاصم جهاد قد تبؤ منصبا متميزا بعد سقوط الطاغية، اني اعجب لاناس كعاصم جهاد قد فارق الحياء وجوههم.
اخوان هذا حرامي بس وين الدوله الي اتاقبه هذا الحرامي الطنطه والله بايك كل وزارة النفط وين النزاهه الشرررررررررررررس
اول مره وزير ايصير شريف وزير النفط يوقف عاصم جهاد من العمل وحالين كاعد بلبيت يله وين النزاهه على هذا الحرامي الشرررررس
عاصم جهاد يهرب الى خارج العراق عن
طريق الشمال الى تركيا وهو ممنوع على السفر خرج تهريب من زاخو عاصم جهاديهرب الى خارج العراق الشرررررررررررررررس
الحرامي الان في المكتب الاعلامي في الوزاره مرتضى الجشعمي مكان عاصم جهاد
مرتضى الجشمعي ... هذا رجل خطر جدا وحرامي متمكن ويوزع المالات بالتساوي .. وحاليا يشغل منصب في وزارة النفط وهم سرق جهود الاخرين من الاعلانات وغيره كذلك جاسوس لمنظمة بدر ..عند اتهام الناس سوله قذره .. والغريب اصبح مليونير من جريدة العدالة الى سرقة اموال الدولة شنون توجد ثقه بهيج نماذج عاصم جهاد حرامي مرتضى حرامي ... بس بهوية والاقذر منه الدولة تمنحهم مناصب لسهولة السرقة مبارك على المسؤولين هل نخاله .
إرسال تعليق