من كتابات - وائل الوائلي
كثيرا ماكتب في هذا الموقع عن قيادات شبكة الاعلام العراقي والكل كان يجمعهم قاسم مشترك هو توفير القيادة المناسبة التي تنهض بهذا الصرح الذي يعبر عن هموم وطموحات العراقيين في ادق مرحلة تأريخية في حياته والتي سيكتب فيها
الشرفاء واصحاب الموقف تأريخهم وليس عبدة المسوؤلين واللاهثين وراء الكراسي والناعقين مع كل ناعق... هذه مرحلة رجال ولاتحتمل الاشباه ولايصدق كل منا بما فيهم انا ان الموقع والمنصب هو دلالة كفاءة الاعندما ننتج شيئا للوطن ويصبح هذا الموقف بطولة نتحدث بها لااحد يشكل عليه غبار.... والموقع الذي قداشغله انا او انت بعيدا عن ظروف الحصول عليه يكون مرهونا بالانجاز وليس التملق والولاء والطائفة والمذهب والى اي مسوؤل تدين.

والشيء الاخر لماذا لدى السيد حسن مستشارين بهذا الحجم؟
وهم من الصفوة البعثين هل تستطيع ان تنكر هذا ..لايهم هل تعرف ان عاصم جهاد الذي عينته المشرف العام على شبكة الاعلام العراقي هو عضوا قيادة شعبة ومسوؤل قناة العراقية الفضائية حزبيا، وكان مسوؤلا على ابناء الشهداء ،وتقاريره وملابسة الزيتونية ومآسيه في االفضائية العراقية ومهنة الدعارة التي كان يمارسها للاعلى منه وبموجب هذه المواصفات اصبح عضو قيادة شعبة اسأل هيئة اجتثاث البعث وافعاله التي لم ينساها منتسب كان في الفضائية,,, هل ينساها عاصم جهاد ,,هل يريد منا دليل على دعارته وضحاياها من الفتيات التي غرر بهن يبكين دم الى اليوم وقد اتصلن بي لاستغرابهن عودة هذا السمسار من جديد الى التلفزيون مع العلم انهن قدمن الثمن ولم يباشرن العمل في الفضائية العراقية بعد ان قدمهن عاصم جهاد الى فراش المسؤولين على امل ان يعملن في الفضائية واحسن واحدة فيهن تم قبولها وتحولت الى سمسارة على صديقاتها واقاربها حسبما قالته لي والعهدة عليها .. هذا عاصم جهاد المشرف على اعلامنا العراقي ووجهنا الحضاري .. ومن يجيب على هذا التساوؤل عاصم نفسه ...اين هيئة النزاهة كيف يمكن لحسن الم..وسوي ان يمنح شخصا منصبين مهمين في دوائر الدولة ..قد يحتمي الموسوي بنظام المكافئة التي تحمية من القانون والممنوحة لعاصم جهاد بين فاتورة وخطورة ومخصصات اخرى تصل الى الفين دولار هل يجيب حسن لماذا اختار عاصم جهاد ..هل لانه شقيق كبير مستشاريه زاهد جهاد وشقيق باسم جهاد الذي سيعينه مدير للدراما وهو صاحب شركة انتاج! هل الصحفيين العراقيين الكفوؤيين انتهوا ام انه لايعرف منهم احد ام في الامر شيئا اخر؟المستشار الاخر علاء المولى عضوا قيادة فرقة ومدير اذاعة صوت الجماهير من بغداد التي جعلت حتى من الشجر يرقص رغما عنه لصدام حسين ام المستشار الثالث الذي لايتعدى عمره 28 سنه كيف اصبح مستشارا او خبيرا؟ أبهذا النموذج سيبني لنا صرحا اعلاميا نفتخر به امام العالم رجل دخيل على المهنة والتي لايعرف ابسط ابجدياتها بين ليلة وضحاها يتسيد الاعلامين العراقين هل لانه لايتعدى ان يكون مستعدا للتنازل في اي فترة ام مستعدا ان يكون سمسارا عاهرا مثل عاصم جهاد الذي استعان يه ليعلمه اصول الدعارة ولذلك كان اختياره موفقا وسيستفاد كثيرا من خبرة عاصم وزاهد وباسم مسؤولي شبكة الاعلام العراقي ؟؟؟
هناك تعليقان (٢):
عاصم جهاد يهرب الى خارج العراق من الشمال الى تركيا تهريب وهو منوع من السفر يله وينكم
الحرامي الان في المكتب الاعلامي في الوزاره مرتضى الجشعمي مكان عاصم جهاد
إرسال تعليق