حق الرد مكفول للجميع.. ولهذا ننقل التوضيح الذي نشره موقع كتابات للسيد سيف الخياط، إيمانا منا بحرية الرأي والرأي الآخر..مع أمنياتنا لجميع الزملاء الصحفيين الشرفاء بدوام السلامة والأمان.
أسرة تحرير (صحفيون ضد الفساد)
توضيح حول عملية اغتيالي والجهة التي تقف وراء ذلك
كتابات - سيف الخياط
السادة الزملاء والقراء الكرام
في البداية اقدم شكري الجزيل لكل الاصدقاء الصحفيين والسياسيين والمنظمات من داخل العراق ومن خارجه الذين عبروا عن صدق مشاعرهم النبيلة ومواقفهم الداعمه لي والمستنكرة لهذا الفعل الجبان.
والشكر الكامل للقوات الامنية العراقية والمتابعة الدقيقة من قبل السيد قائد عمليات بغداد الفريق اول عبود قنبر والناطق باسم خطة فرض القانون السيد اللواء قاسم عطا الذي تابع الموقف شخصيا.
وايضا اقدم شكري الحار للسيد اياد الزاملي وموقع كتابات الوفي والرائع لكل الجهود التي بذلها وتواصله معي.
لم نتوصل حتى الان للمجرمين ولم تتوفر لدي ادلة كافية لكن استطيع ان اقول ان اشارات بسيطة قد تقود فيما بعد الى تحديد الجهة المقصودة ولا يمكنني الكشف عنها الا بعد استكمال التحقيق وجمع كافة الادلة.
ولهذا وجب التنويه لذلك بسبب ما نشر يوم امس بقلم السيد شريف اسكندر في مقاله "من اطلق النار على سيف الخياط" والذي احتوى على اتهام واضح وصريح للسادة المستشارين في شبكة الاعلام العراقي، وقيامهم بالتخطيط والتدبير لهذه العملية، واقول في هذا الموضوع انني على علاقة طيبة ورائعه مع السادة المستشارين من قبل ذلك وقبل توليهم مسؤولية ادارة الشبكة، كما لا توجد خلافات شخصية او مهنية او وظيفية بيننا توجب القيام بهذا الفعل، وان الادلة الاولية التي يجري التحقيق عليها تستهدف جهة اخرى قد تكون هي المعنية.
ان الكتابة مسؤولية كبيرة حملتها ولن اتراجع عن ذلك ولن اتردد في الكشف او الاعلان عن اية حالة فساد او تردي، وان قلمي لا تنقصه الشجاعة في ذلك ولكن نقل المعركة من ساحة الخلافات الشخصية او الوظيفية الى ساحة الهم الوطني والصحفي امر لا اجد فيه نبل او امانة، ولهذا يجب ان نكون فرسان في مواقفنا ونتجنب خلط الاوراق من اجل شرف الكلمة والقلم.
ان شبكة الاعلام العراقي تواجهة تركة ثقيلة وملفات كثيرة في ظل عملية سياسية غير ناضجه ووجود قانوني لم يترسخ بعد وتجربة ديمقراطية حديثة، كل هذه العوامل انتجت مؤسسة مشوهة ومن الطبيعي بعد ذلك ان تحدث خروقات وعدم تشخيص يقع ضحيتها بعض العاملين الذين يحاولون الرد على مظاليمهم بكافة الوسائل دون الانتباه الى مشروعية ذلك من عدمه.
ان عملية التخفي وراء اسماء مستعارة يفقد القضية عنصر اساسي وهو المصداقية ويفقدها قوة الحقيقة والواقع وبالتالي لايمكن في العرف الصحفي استخدام التورية كوسيلة للاصلاح، وان الكتابة وفق معيير المهنة يمنح الكلمة القوة والصلابة والمصداقية
كتابات - سيف الخياط
السادة الزملاء والقراء الكرام
في البداية اقدم شكري الجزيل لكل الاصدقاء الصحفيين والسياسيين والمنظمات من داخل العراق ومن خارجه الذين عبروا عن صدق مشاعرهم النبيلة ومواقفهم الداعمه لي والمستنكرة لهذا الفعل الجبان.
والشكر الكامل للقوات الامنية العراقية والمتابعة الدقيقة من قبل السيد قائد عمليات بغداد الفريق اول عبود قنبر والناطق باسم خطة فرض القانون السيد اللواء قاسم عطا الذي تابع الموقف شخصيا.
وايضا اقدم شكري الحار للسيد اياد الزاملي وموقع كتابات الوفي والرائع لكل الجهود التي بذلها وتواصله معي.
لم نتوصل حتى الان للمجرمين ولم تتوفر لدي ادلة كافية لكن استطيع ان اقول ان اشارات بسيطة قد تقود فيما بعد الى تحديد الجهة المقصودة ولا يمكنني الكشف عنها الا بعد استكمال التحقيق وجمع كافة الادلة.
ولهذا وجب التنويه لذلك بسبب ما نشر يوم امس بقلم السيد شريف اسكندر في مقاله "من اطلق النار على سيف الخياط" والذي احتوى على اتهام واضح وصريح للسادة المستشارين في شبكة الاعلام العراقي، وقيامهم بالتخطيط والتدبير لهذه العملية، واقول في هذا الموضوع انني على علاقة طيبة ورائعه مع السادة المستشارين من قبل ذلك وقبل توليهم مسؤولية ادارة الشبكة، كما لا توجد خلافات شخصية او مهنية او وظيفية بيننا توجب القيام بهذا الفعل، وان الادلة الاولية التي يجري التحقيق عليها تستهدف جهة اخرى قد تكون هي المعنية.
ان الكتابة مسؤولية كبيرة حملتها ولن اتراجع عن ذلك ولن اتردد في الكشف او الاعلان عن اية حالة فساد او تردي، وان قلمي لا تنقصه الشجاعة في ذلك ولكن نقل المعركة من ساحة الخلافات الشخصية او الوظيفية الى ساحة الهم الوطني والصحفي امر لا اجد فيه نبل او امانة، ولهذا يجب ان نكون فرسان في مواقفنا ونتجنب خلط الاوراق من اجل شرف الكلمة والقلم.
ان شبكة الاعلام العراقي تواجهة تركة ثقيلة وملفات كثيرة في ظل عملية سياسية غير ناضجه ووجود قانوني لم يترسخ بعد وتجربة ديمقراطية حديثة، كل هذه العوامل انتجت مؤسسة مشوهة ومن الطبيعي بعد ذلك ان تحدث خروقات وعدم تشخيص يقع ضحيتها بعض العاملين الذين يحاولون الرد على مظاليمهم بكافة الوسائل دون الانتباه الى مشروعية ذلك من عدمه.
ان عملية التخفي وراء اسماء مستعارة يفقد القضية عنصر اساسي وهو المصداقية ويفقدها قوة الحقيقة والواقع وبالتالي لايمكن في العرف الصحفي استخدام التورية كوسيلة للاصلاح، وان الكتابة وفق معيير المهنة يمنح الكلمة القوة والصلابة والمصداقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق