مقاطع من كتابات - شريف اسكندر
ان حسن الموسوي لا يملك اي تحصيل علمي سوى إنه حاصل على شهادة الدراسة المتوسطة والتحق في الجيش العراقي ليحال على التقاعد برتبة نائب ضابط وكان أول له ظهور اعلامي له كان بعد سقوط نظام صدام ومن خلال قناة العالم الايراني حيث اظهرته في برامجها التي تعنى بالشأن العراقي واصبغت عليه صفة محلل وباحث سياسي ولا اعلم كيف تم منحه صفة الباحث التي لا تمنح إلّا للدارسين في مرحلة الدراسات العليا .
أختار حسن الموسوي مجموعة من المستشارين ليس لديهم ما يعطونه من خبرة سوى انتماءات خاصة وعلاقات شخصية فعلاء المولى هو صديق له استطاع الوصول لشبكة الاعلام العراقي عن طريقة وساطة تقدم بها إلى المدير السابق حبيب الصدر وتملق له اشد التملق وعينه بمنصب مدير البرامج إلا ان علاء المولى وعدم قدرته على الأتيان بأي شيء مفيد للعمل بسبب قصوره الذهني وطريقة تفكيره البالية وعقده النفسية كونه متضرراً من سقوط نظام صدام وفقد الكثير من امتيازاته فلبس جلباب الدين وتقرب لرجال الدين وتنقل بين عدة مرجعيات وحسب ما تقتضيه المصلحة الشخصية وهاهو اليوم يتحول ليكون عميلاً لوزارة الاطلاعات الايرانية بعد أن جنده صديقه النائب ضابط حسن الموسوي وأوفده لطهران ليشارك بدورة تطويرية ليعود ليمارس عمالته وليمارس ضغوطه على الموظفين في شبكة الاعلام العراقي وليشارك النائب ضابط زاهد جهاد في تصفية شبكة الاعلام العراقي من العاملين المهنيين بعد أن جلب اقرباءه وزجهم في مفاصل مهمة من شبكة العلام العراقي وقناة العراقية حيث قام بجعل اخيه عاصم جهاد وهو معروف بتوجهاته الانتهازية في منصب المراقب العام ويهيء الاخ الثاني باسم جهاد لمنصب مدير الدراما وجعل ابن خالته ستار زيارة مشرفاً على مديرية الاخبار وبذلك تتم السيطرة الايرانية على شبكة الاعلام العراقي .
اخوة واصدقاء واقارب وعملاء مخابرات اجنبية كل هذه الاشياء تحدث في شبكة الاعلام العراقي التي يقدودها نائب ضابط انبطاحي متكرش لا هم له سوى أن يملأ بطنه المترهلة على فخذيه ، مخابرات اجنبية تدير شؤون الاعلام العراقي ولا ادري اين هي القوى الوطنية ولماذا لا تتدخل وتنهي هذا الوضع البائس ..
ان حسن الموسوي لا يملك اي تحصيل علمي سوى إنه حاصل على شهادة الدراسة المتوسطة والتحق في الجيش العراقي ليحال على التقاعد برتبة نائب ضابط وكان أول له ظهور اعلامي له كان بعد سقوط نظام صدام ومن خلال قناة العالم الايراني حيث اظهرته في برامجها التي تعنى بالشأن العراقي واصبغت عليه صفة محلل وباحث سياسي ولا اعلم كيف تم منحه صفة الباحث التي لا تمنح إلّا للدارسين في مرحلة الدراسات العليا .
أختار حسن الموسوي مجموعة من المستشارين ليس لديهم ما يعطونه من خبرة سوى انتماءات خاصة وعلاقات شخصية فعلاء المولى هو صديق له استطاع الوصول لشبكة الاعلام العراقي عن طريقة وساطة تقدم بها إلى المدير السابق حبيب الصدر وتملق له اشد التملق وعينه بمنصب مدير البرامج إلا ان علاء المولى وعدم قدرته على الأتيان بأي شيء مفيد للعمل بسبب قصوره الذهني وطريقة تفكيره البالية وعقده النفسية كونه متضرراً من سقوط نظام صدام وفقد الكثير من امتيازاته فلبس جلباب الدين وتقرب لرجال الدين وتنقل بين عدة مرجعيات وحسب ما تقتضيه المصلحة الشخصية وهاهو اليوم يتحول ليكون عميلاً لوزارة الاطلاعات الايرانية بعد أن جنده صديقه النائب ضابط حسن الموسوي وأوفده لطهران ليشارك بدورة تطويرية ليعود ليمارس عمالته وليمارس ضغوطه على الموظفين في شبكة الاعلام العراقي وليشارك النائب ضابط زاهد جهاد في تصفية شبكة الاعلام العراقي من العاملين المهنيين بعد أن جلب اقرباءه وزجهم في مفاصل مهمة من شبكة العلام العراقي وقناة العراقية حيث قام بجعل اخيه عاصم جهاد وهو معروف بتوجهاته الانتهازية في منصب المراقب العام ويهيء الاخ الثاني باسم جهاد لمنصب مدير الدراما وجعل ابن خالته ستار زيارة مشرفاً على مديرية الاخبار وبذلك تتم السيطرة الايرانية على شبكة الاعلام العراقي .
اخوة واصدقاء واقارب وعملاء مخابرات اجنبية كل هذه الاشياء تحدث في شبكة الاعلام العراقي التي يقدودها نائب ضابط انبطاحي متكرش لا هم له سوى أن يملأ بطنه المترهلة على فخذيه ، مخابرات اجنبية تدير شؤون الاعلام العراقي ولا ادري اين هي القوى الوطنية ولماذا لا تتدخل وتنهي هذا الوضع البائس ..

حيث وصل الأمر إلى طرح مفهوم زواج المتعة على العاملات في هذا الحقل وتشجيعهن عليه مقابل ان يمنحوهن الامتيازات ووصل الامر بعاصم جهاد ان يختار اي مذيعة تعجبه ويرسل لها لتحضر اجتماع خاص قد يدوم لعدة ساعات يناقشون فيه سبل تطوير شبكة الاعلام العراقي ولا ادري ماذا تستطيع مذيعة ان تقدمه لتطوير شبكة الاعلام سوى ان تظهر بوجهها الجميل وقوامها الرشيق امام الكاميرا وتظهر نتائج هذا الاجتماع بعد يوم او يومين لنرى إن لا احد يستطيع ان يقول لهذه المذيعة على عينك حاجب .
هناك احاديث تدور حول ترشيق عدد العاملين في شبكة الاعلام العراقي في محاولة من حسن الموسوي ومستشاريه لطرد العاملين واستبدالهم بآخرين من قناة الانوار والمتدربين في القنوات الايرانية ولكن اذا كان من يدير هذه المؤسسة لا يعرف كيف يخفض وزنه ويطور قابلياته كيف يستطيع تطوير الاعلام العراقي؟! كيف يستطيع وفاقد الشيء لايعطيه كيف يستطيع من لايجيد سوى التوسل والتملق والعمالة أن يطور الاعلام العراقي ويجعله حيادياً .
شبكة الاعلام العراقي التي يقودها نائب ضابط ويساعده مستشار صفيق ومتخلف كعلاء المولى ... هي اليوم خراب وبؤرة للعمالة وعلى القوى السياسية الوطنية ان تعيد النظر فيها وإلا ستكون الطامة اكبر مما عليه الآن.
هناك احاديث تدور حول ترشيق عدد العاملين في شبكة الاعلام العراقي في محاولة من حسن الموسوي ومستشاريه لطرد العاملين واستبدالهم بآخرين من قناة الانوار والمتدربين في القنوات الايرانية ولكن اذا كان من يدير هذه المؤسسة لا يعرف كيف يخفض وزنه ويطور قابلياته كيف يستطيع تطوير الاعلام العراقي؟! كيف يستطيع وفاقد الشيء لايعطيه كيف يستطيع من لايجيد سوى التوسل والتملق والعمالة أن يطور الاعلام العراقي ويجعله حيادياً .
شبكة الاعلام العراقي التي يقودها نائب ضابط ويساعده مستشار صفيق ومتخلف كعلاء المولى ... هي اليوم خراب وبؤرة للعمالة وعلى القوى السياسية الوطنية ان تعيد النظر فيها وإلا ستكون الطامة اكبر مما عليه الآن.
هناك تعليق واحد:
عاصم جهاد يهرب الى خارج العراق من الشمال الى تركيا تهريب وهو منوع من السفر يله وينكم
إرسال تعليق