نستعرض مجموعة من الصور، حصلنا عليها من شبكة الأعلام العراقية، للقاءات يجريها عاصم جهاد مع ممثلي السفارة الأمريكية في بغداد.
بأي صفة يجري مثل هذه اللقاءات.. هل خولته الحكومة أن يمثلها؟
لأننا نعرف جيدا أنتهازية هذا العاصم، فمن المؤكد أنه رتب لهذه اللقاءات دون علم أحد من المسؤولين، لأنه لايمتلك أي صفة رسمية أو كفاءة مهنية تؤهله للتشاور .. فما الذي يمكن أن يتباحث به معهم؟.. لقد أراد فقط أن يتملق للأجنبي ولو على حساب سمعة الدولة، محاولا أستدرار عطفهم ليتصدقوا عليه بمنحة أو دعوة ليثبت لهم ولغيرهم..أن ولاءه دائما وأبدا لمن يدفع أكثر.
هناك تعليق واحد:
عاصم جهاد يهرب الى خارج العراق من الشمال الى تركيا تهريب وهو منوع من السفر يله وينكم
إرسال تعليق