وقفت سيدة النساء يوماً على قبر ابيها النبي الاقدس صلوات الله عليهما، وقبضت قبضة من تراب قبره المبارك فشمته ثم بكت وأنشأت تقول: ماذا على مَنْ شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشّمَ مدى الزمانِ غواليا ... صُبّتْ عليَّ مصائبٌ لو أنّها صُبّتْ على الأيامِ صِرنَ لياليا ***** ووقف الامام عليّ يوماً على قبر الزهراء صلوات الله عليهما وانشأ يقول: أرى عللَ الدنيا عليَّ كثيرة وصاحبها حتى الممات عليلُ ... لكل اجتماعٍ من خليلينِ فرقة وكلُ الذي دونَ الفراقِ قليلُ ... وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ دليلٌ على أنْ لا يدومَ خليلُ

الاثنين، تموز ٠٧، ٢٠٠٨

عاصم جهاد..دليل على الفساد





نستعرض مجموعة من الصور، حصلنا عليها من شبكة الأعلام العراقية، للقاءات يجريها عاصم جهاد مع ممثلي السفارة الأمريكية في بغداد.


درع العمالة .. وهدايا مدفوعة الثمن من نفط العراقيين


بأي صفة يجري مثل هذه اللقاءات.. هل خولته الحكومة أن يمثلها؟

تقارير ترفع الى السفارة الأمريكية



مستسلم للأوامر



توضيحات لنيل الثقة

لأننا نعرف جيدا أنتهازية هذا العاصم، فمن المؤكد أنه رتب لهذه اللقاءات دون علم أحد من المسؤولين، لأنه لايمتلك أي صفة رسمية أو كفاءة مهنية تؤهله للتشاور .. فما الذي يمكن أن يتباحث به معهم؟.. لقد أراد فقط أن يتملق للأجنبي ولو على حساب سمعة الدولة، محاولا أستدرار عطفهم ليتصدقوا عليه بمنحة أو دعوة ليثبت لهم ولغيرهم..أن ولاءه دائما وأبدا لمن يدفع أكثر.

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

عاصم جهاد يهرب الى خارج العراق من الشمال الى تركيا تهريب وهو منوع من السفر يله وينكم