ننشر رسالة وردتنا مساء الخميس 30 تموز عن طريق الأيميل الشخصي للكاتبة ( زهراء الموسوي ) المذيعة في قناة العراقية الفضائية لبيان موقفها من موضوع نشر خبر إيقاف الأذان .. مع التقدير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.....
تجيك التهايّم وانت نايّم ... انتحال اسمي في توقيع خبر رفع الاذان من الفضائية العراقية في موقع اصوات العراق وغيرها من المواقع الالكترونية ..
قبل دقائق استفهم مني بعض الاخوة الزملاء في تلفزيون العراقية فيما اذا انا التي كنت من وقّع خبر رفع الأذان من الفضائية العراقية ام لا الذي انتشر في المواقع الالكترونية .... ؟ كما وردتني اتصالات عديدة تستفهم حول هذا الامر وهذه القضية التي نشرت بأسمي في موقع أصوات العراق، فألى كل المواقع التي انتشر فيها الخبر: اصوات العراق والمرصد العراقي وغيرها ..
اود التاكيد على :
اود التاكيد على :
اولا: لست صاحبة الخبر و التوقيع ولست صاحبة الخبر ولست من متابعي الاذان في العراقية اساسا لكي التفت الى قضية وجود الاذان من عدمه ...
ثانيا: هذه ليست المرة الاولى التي توقع مقالات لم اكتبها بأسمي وتنشر عبر المواقع ومنها في موقع المرصد العراقي وكتابات التي استهدفت مواضيع خطرة وشخصيات معروفة ..
ثالثا: قد نوهت عن هذا الموضوع سابقا من خلال التعليقات التي ترد على هذه المواضيع من خلال خدمة التعليقات التي تتيحها بعض المواقع ومنها موقع المرصد العراقي .. الذي نشر مقالا باسم زهراء الموسوي فيه نداء موجه الى دولة رئيس الوزراء المالكي وتبيّن فيما انه كاتبه شخص اخر ينشر في نفس الموقع الا انه وضع العنوان الرئيس للنشر في حقول نشر المقالات زهراء الموسوي واوتوماتيكيا ينزل المقال موقعا باسم الكاتب وان كان الاسم للكاتب داخل المقال مختلفا ..
رابعا: اعتقد ان من نشر الخبر استهدفني لخلق حالة من التوتر والسعي الى تخريب علاقي مع ادارة شبكة الاعلام العراقية جدير بالاشارة الى انني من الموظفات العاملات فيها بصفة مذيعة للاخبار فلا استبعد ابدا من ضعاف النفوس اثارة مثل هذه القضايا من حولي يراد منها التشويش وردود افعال قد تلحق الضرر بي وبموقعي الوظيفي في تلفزيون العراقية مما قد ترتبه الادارة من اثر على نشر مثل هكذا مواضيع كاذبة .
خامسا: احتمال تشابه اسماء .. الا انني شخصيا استبعد هذا الاحتمال في ان يكون واردا
سادسا : ان اخر مقال وقعته باسمي ونشر عبر الانترنت هو حول المفوضية العليا المستقلة للانتخابات.
سابعا : لقد انطبق عليّ المثل القائل: تجيك التهايم وانت نايم .
زهراء الموسوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق