وقفت سيدة النساء يوماً على قبر ابيها النبي الاقدس صلوات الله عليهما، وقبضت قبضة من تراب قبره المبارك فشمته ثم بكت وأنشأت تقول: ماذا على مَنْ شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشّمَ مدى الزمانِ غواليا ... صُبّتْ عليَّ مصائبٌ لو أنّها صُبّتْ على الأيامِ صِرنَ لياليا ***** ووقف الامام عليّ يوماً على قبر الزهراء صلوات الله عليهما وانشأ يقول: أرى عللَ الدنيا عليَّ كثيرة وصاحبها حتى الممات عليلُ ... لكل اجتماعٍ من خليلينِ فرقة وكلُ الذي دونَ الفراقِ قليلُ ... وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ دليلٌ على أنْ لا يدومَ خليلُ

الجمعة، أيار ٢٨، ٢٠١٠

رمــوز الفـســـاد الأعلامـــي

علاء محسن يتسلم ((هدية متواضعة)) من عاصم جهاد
بهذه الطرق يتقدم الاعلام الى الأمام
رموز الاعلام البعثي هم نفسهم رموز اعلام الفساد

هناك ٦ تعليقات:

غير معرف يقول...

اشلون خلق زفرة الله يكلبكم بالدنيا قبل الاخرة

غير معرف يقول...

هههههههه
شلون اثنين لووووكية

غير معرف يقول...

أضررررب علاوي
خوش بطل بعرضي
لك هذا عاصم يعرف شيجيبلك
بطل مال تالي الليل

غير معرف يقول...

ما اشبه اليوم بالبارحة
مسؤوبين تلفزيون عدي يتبادلون الهداية
كرة عين المالكي
وعفية عبد الكريم السوداني على دلال ابن عمته علاء محسن
وربيبة الجديد مهند والحبل على الجرار

غير معرف يقول...

الكريد جاي يلعب داير مداير بيكم وينقل ويحركم وانت مثل الزمايل وتروحون فدوة للزمايل طيح الله حظكم وحظ المالجي

غير معرف يقول...

علاء محسن اشرف من كل الذين يدعون الدين والايمان يمكن عاصم جهاد الي اج مع حسن الاسوي مزور الشهادات الاول المدير السابق لقناة العراقية وبالمناسبة علاء اشرف من حسن سلمان الايراني الاصل الذي يصول ويجول في العراقية