وقفت سيدة النساء يوماً على قبر ابيها النبي الاقدس صلوات الله عليهما، وقبضت قبضة من تراب قبره المبارك فشمته ثم بكت وأنشأت تقول: ماذا على مَنْ شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشّمَ مدى الزمانِ غواليا ... صُبّتْ عليَّ مصائبٌ لو أنّها صُبّتْ على الأيامِ صِرنَ لياليا ***** ووقف الامام عليّ يوماً على قبر الزهراء صلوات الله عليهما وانشأ يقول: أرى عللَ الدنيا عليَّ كثيرة وصاحبها حتى الممات عليلُ ... لكل اجتماعٍ من خليلينِ فرقة وكلُ الذي دونَ الفراقِ قليلُ ... وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ دليلٌ على أنْ لا يدومَ خليلُ

الخميس، كانون الأول ٢٥، ٢٠٠٨


عـيـد مـيـلاد مـجـيـد

هناك ٥ تعليقات:

غير معرف يقول...

صار احمد النعلي هو شجرة الميلاد وصار ميز ياهو اللي يجي يضحك عليه

غير معرف يقول...

عام جديد
عام سعيد
اعاده الله علينا وعلى جميع العالمين
بالخير والسلام والبركة

غير معرف يقول...

ان نشاء الله هاي السنة وبدايتها راح نتخلص من الخبيث والحاقد احمد الكردي

غير معرف يقول...

ومن اصحاب الاخلاق السوقية
والحرامية والفاسدين

غير معرف يقول...

احمد النعلي راح يكضي الميلاد ويا الكحاب ويا اهل العرك