بتوقيع : بهلول الكظماوي
تهنئة و تبريكات :
اتقدم انا المواطن العراقي , بخالص تهانيي و تبريكاتي الى الرئآسات الثلاث متمنياً من الله ان يعينهم على اداء الامانة و يسدد خطاهم في خدمة شعبنا العراقي الكريم و الدفاع عن حقوقه في الداخل و الخارج , انه سميع مجيب.
اتقدم انا المواطن العراقي , بخالص تهانيي و تبريكاتي الى الرئآسات الثلاث متمنياً من الله ان يعينهم على اداء الامانة و يسدد خطاهم في خدمة شعبنا العراقي الكريم و الدفاع عن حقوقه في الداخل و الخارج , انه سميع مجيب.
الحاقاً بما سبق من مقال لي بعنوان ( نغولة "لقطاء" ديفيد كمحي ) و الذي اشرت فيه الى الجذور الصهيونية لقناة الجزيرة الفضائية, التي يدعمها و يشرف على رعايتها الاعلامي الصهيوني ديفيد كمحي.
و اليوم الحق ما كتبته باستعراض بسيط جزئي لتوجهات قنواة فضائية اخرى عملت بالضد من توجهات الشعب العراقي و لتجربته الفتية في النظام الجديد , حالها حال سابقتها قناة الجزيرة القطرية, الا و هي مجموعة قنواة روتانا و الام بي سي ( السعودية ) والمملوكة للامير السعودي الوليد بن طلال, و المدعومة من معلمها و مشرفها و قائد مسيرتها , ألا و هو امبراطور الاعلام الصهيوني روبرت مردوخ.
عزيزي القارئ الكريم:
كلنا نعرف الملياردير السعودي الوليد بن طلال,
ولكن لأجل معرفة استاذه و مرشده الروحي, و امبراطور الاعلام الصهيوني روبرت مردوخ علينا بمتابعة بعض الروابط التالية:
http://www.aljazeeratalk.net/node/6111
http://kenanaonline.com/users/bios/posts/147069
http://ejabat.google.com/ejabat/thread?tid=51964b96ec2467c7
http://www.radiosawa.com/arabic_news.aspx?id=8036727
http://www.rosaonline.net/Daily/News.asp?id=49537
http://www.al-akhbar.com/ar/node/168222
http://www.arabianbusiness.com/arabic/598800
http://www.alhejazi.net/seyasah/019506.htm
ولابأس بالاستفادة من مقالة الاستاذ فهمي هويدي بهذا الخصوص , اعتقد انها شاملة و وافية لهذا الموضوع:
http://al-hora.net/showthread.php?t=214574
عزيزي القارئ الكريم:
انظر معي من يعادينا , ومن ينصب لنا البغض و الكراهية,
من يقوم بعملية الايحاء و التغطية لهذه العمليات الارهابية.
نحن بحاجة للبحث عن من يمون هذه العمليات و يجهز الارهابيين الذين يذبحون شعبنا بشتى الطرق وانواع التفنن في القتل الجماعي , عمليات القتل هذه بدايتها كانت منذ هجمات الوهابية بقيادة ( اولاد مردخاي حلفاء الصهيونية العالمية ) نهاية القرن التاسع عشر حتى وقتنا الراهن و نحن في القرن الواحد و العشرين,
مذذاك لحد الآن ما انفكوا في كيد المكائد و حبك الاحابيل.
ثم كيف نفسر مجموعة من الشباب الاغراب يخترقون الحدود العراقية عن طريق دول الجوار و كل همهم قتل اي عراقي كان بغض النظر عن دينه و مذهبه و قوميته, شيخاً طاعناً بالسن كان او شاباً يافعاً , لا فرق عندهم أكان أمرأة أو طفلاً , المهم ان يوقعوا اشد الاصابات بالابرياء العزل , حيث هؤلاء العزّل أهداف رخوة يستطيعون الوصول اليها بكل سهولة و يسر , على عكس الاهداف المحصنة للمستعمر الامريكي المحتل للعراق.
هؤلاء الارهابيين وجلّهم من الشباب اليافعين الذين لم يكونوا ليقوموا بعملياتهم هذه لو كانوا بكامل و عيهم و احساسهم ,
لو كانوا غير مخدرين وغير مدروسة حالتهم النفسية , والعمل على وصولهم الى هذا المستوى من فقدان الوعي و انعدام الشعور بالفطرة الانسانية التي فطر الله الناس عليها والتي اودع الله فيها الرحمة و العطف و الاحسان , ليس القتل و التدمير و الخراب .
جلّ هؤلاء الارهابيين الشباب هم من الذين لم يحصلوا على نصيب من التعليم, مع المستوى المعاشي المتدني, و مع التفكك السري وانعدام المستقبل يجعل منهم فريسة سهلة لمتصيّديهم الذين يدفعون بهم للعمليات الارهابية, مع مغريات و وعود بجنان الخلد و الحور العين بعد ان انعدمت امكانية زواجهم في دار الدنيا, واذا بوجود من يوعدهم بالدار الآخرة بسبعين حورية و غداء يومي مع الرسول ومثله عشاء مع الصحابة و الخلفاء الراشدين.
عزيزي القارئ الكريم:
لا مشكلة لدي مع مليونير او تاجر كبير يمتهن الاعلام أو اية مهنة اخرى , بقدر ما هي المشكلة مع من يسخر ثروته و غناه وارصدته المالية باسم الدين و الجهاد و هو في اسفل درك من الفساد و الفسق و الخلاعة والفجور.
المطلوب منا جميعاً دراسة ظاهرة الازدواجية هذه لدى زعماء الارهاب اولاً, و سد الفراغ الناتج من نقص التعليم , وتدني الحالة المالية و انعدام الضمان المستقبلي لشبابنا مما يجعلهم عرضة للوقوع في حبائل قادة الارهابيين الذين يتربصون في العراق و العراقيين الدوائر.
انهم يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين.
انظر معي من يعادينا , ومن ينصب لنا البغض و الكراهية,
من يقوم بعملية الايحاء و التغطية لهذه العمليات الارهابية.
نحن بحاجة للبحث عن من يمون هذه العمليات و يجهز الارهابيين الذين يذبحون شعبنا بشتى الطرق وانواع التفنن في القتل الجماعي , عمليات القتل هذه بدايتها كانت منذ هجمات الوهابية بقيادة ( اولاد مردخاي حلفاء الصهيونية العالمية ) نهاية القرن التاسع عشر حتى وقتنا الراهن و نحن في القرن الواحد و العشرين,
مذذاك لحد الآن ما انفكوا في كيد المكائد و حبك الاحابيل.
ثم كيف نفسر مجموعة من الشباب الاغراب يخترقون الحدود العراقية عن طريق دول الجوار و كل همهم قتل اي عراقي كان بغض النظر عن دينه و مذهبه و قوميته, شيخاً طاعناً بالسن كان او شاباً يافعاً , لا فرق عندهم أكان أمرأة أو طفلاً , المهم ان يوقعوا اشد الاصابات بالابرياء العزل , حيث هؤلاء العزّل أهداف رخوة يستطيعون الوصول اليها بكل سهولة و يسر , على عكس الاهداف المحصنة للمستعمر الامريكي المحتل للعراق.
هؤلاء الارهابيين وجلّهم من الشباب اليافعين الذين لم يكونوا ليقوموا بعملياتهم هذه لو كانوا بكامل و عيهم و احساسهم ,
لو كانوا غير مخدرين وغير مدروسة حالتهم النفسية , والعمل على وصولهم الى هذا المستوى من فقدان الوعي و انعدام الشعور بالفطرة الانسانية التي فطر الله الناس عليها والتي اودع الله فيها الرحمة و العطف و الاحسان , ليس القتل و التدمير و الخراب .
جلّ هؤلاء الارهابيين الشباب هم من الذين لم يحصلوا على نصيب من التعليم, مع المستوى المعاشي المتدني, و مع التفكك السري وانعدام المستقبل يجعل منهم فريسة سهلة لمتصيّديهم الذين يدفعون بهم للعمليات الارهابية, مع مغريات و وعود بجنان الخلد و الحور العين بعد ان انعدمت امكانية زواجهم في دار الدنيا, واذا بوجود من يوعدهم بالدار الآخرة بسبعين حورية و غداء يومي مع الرسول ومثله عشاء مع الصحابة و الخلفاء الراشدين.
عزيزي القارئ الكريم:
لا مشكلة لدي مع مليونير او تاجر كبير يمتهن الاعلام أو اية مهنة اخرى , بقدر ما هي المشكلة مع من يسخر ثروته و غناه وارصدته المالية باسم الدين و الجهاد و هو في اسفل درك من الفساد و الفسق و الخلاعة والفجور.
المطلوب منا جميعاً دراسة ظاهرة الازدواجية هذه لدى زعماء الارهاب اولاً, و سد الفراغ الناتج من نقص التعليم , وتدني الحالة المالية و انعدام الضمان المستقبلي لشبابنا مما يجعلهم عرضة للوقوع في حبائل قادة الارهابيين الذين يتربصون في العراق و العراقيين الدوائر.
انهم يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين.
الصور تتكلم
مردوخ وزوجته
زوجة مردوخ و زوجة ساركوزي ورانيا العبدالله؟
مردوخ مع شمعون بيريز
مردوخ مع الوليد بن طلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق