وقفت سيدة النساء يوماً على قبر ابيها النبي الاقدس صلوات الله عليهما، وقبضت قبضة من تراب قبره المبارك فشمته ثم بكت وأنشأت تقول: ماذا على مَنْ شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشّمَ مدى الزمانِ غواليا ... صُبّتْ عليَّ مصائبٌ لو أنّها صُبّتْ على الأيامِ صِرنَ لياليا ***** ووقف الامام عليّ يوماً على قبر الزهراء صلوات الله عليهما وانشأ يقول: أرى عللَ الدنيا عليَّ كثيرة وصاحبها حتى الممات عليلُ ... لكل اجتماعٍ من خليلينِ فرقة وكلُ الذي دونَ الفراقِ قليلُ ... وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ دليلٌ على أنْ لا يدومَ خليلُ

السبت، شباط ١٣، ٢٠١٠

الرأي الآخر .....

أسرة الموقع
.............

وصلتنا رسالة عبر البريد الألكتروني من مدونة البرجوازي العراقي يطالبنا فيها بنشر رأيه فيما ورد ببيان الحركة الشعبية لأجتثاث البعث والخاص بأزالة قبر صدام ..
بدورنا وأستمرارا في منهجنا الداعي لنشر الرأي والرأي الآخر .. ندعوكم لمتابعة رد البرجوازي العراقي من على الرابط التالي:

(( شكرا لاتاحة وجهة النظر المعاكسة
وهذا هو ردي


عاش العراق هو قدس الاقداس وكعبة الزمان

البرجوازي العراقي ))


ليست هناك تعليقات: