ناصر الياسري
تحاول بعض الانظمه الشمولية أن تتلبس بين الفينة والأخرى بلبوس الديمقراطية فتستمع إلى رأى وانتقادات الشارع لمؤسساتها ودوائرها الحكومية فتقوم بإقالة البعض من وزرائها اومسؤليها استجابة لرغبات المواطن والذين يرون في هذا المسئول أو ذالك الوزير مثلا للفساد الإداري والمالي . لكن الطامة الكبرى إن البديل سيكون حتما أسوء من السابق ليصل المواطن إلى قناعه إن اختيارات السلطة سابقا كانت حكيمة وعليه إن يترحم على المسئول السابق و يتقبل الأمر الواقع ولا يعترض مستقبلا !
وإمعانا في إذلال المواطن المعترض يتم تكريم المسئول أو الموظف السابق المقال ويعاد له الاعتبار من خلال تسنمه لمنصب اعلي !!
و في نهاية الأمر يقتنع المواطن اقتناعا جازما إن القيادة لا تخطأ وان حكمتها مستمده من حكمة السماء لهذا عليه إن يقدم فروض الطاعة والقبول بما تختاره السلطة له !
أسوق هذه المقدمة الطويلة ثم أسحبها على واقع شبكة الإعلام العراقية المتهرئة منذ إن استلم دفة قيادتها تاجر إطارات حولها في نهاية الأمر إلى مكب للفساد الإداري والمالي والأخلاقي ونموذج سيء لواجهه إعلاميه يفترض أن تكون عنوان للدولة العراقية ما بعد الاحتلال وخاصة وان تمويلها يأتي من جيب المواطن المبتلى بهذه الإمعات التي فرضت علينا من خلال تطبيق مفهوم المحاصصه الطائفيه السيئ الصيت !
فعندما ارتفعت أصوات البعض وهي تندد بما وصلت إليه هذه المؤسسة من فوضى عارمة وفسادا ضرب بأطنابه كل مفاصلها بحيث تحولت إلى كانتون للتطهير الطائفي والتسلط المليشاوي و الفئوي وإبعاد كل الكفاءات والاستعاضة عنها بإنصاف الأميين وهولاء كان دورهم عبارة عن سماسرة وسراق وحارقي البخور في حضرة رئيس الشبكة والذي تحول يغفله من الزمن من تاجر إطارات إلى وجها مألوفا لا يغيب عن المهرجانات الفنية والثقافية ومسابقات الضحك على الذقون وفي نهاية كل مهرجان يصعد تاجر الإطارات منصة المسرح ليستلم درع جائزة الجمل القطبي لأحسن فضائيه في الإسفاف الفني وبالطبع لم يحصل صاحبنا تاجر الإطارات على هذه الجائزة إلا بعد أن دفع المقسوم وبعد أن اجلسوا إلى جانبه حسناء تسرق الانظار والاموال !!
وبعد إن وصل السيل الزبى تم إقالته أو استقالة صاحب النيافه وسليل الاباطر ونسيب المحررين تاجر الإطارات السابق ورئيس اكبر واجهه إعلاميه عراقيه ولكن بشروط قاسيه فرضها (المجلسيون ) على رئيس الوزراء كون هذه المؤسسة هي من حصتهم الطائفية لهذا قبلوا إن يقدم حبيب الصدر استقالته وتودع عند حكميهم ( همام حمودي ) ريثما يتم الاتفاق مع رئيس الوزراء على أن يكون البديل ( مجلسيا ) كما قلنا سابقا وان يتم تعين المستقيل سفيرا في الدولة التي يرغب بها حصيريا لرد الاعتبار له نكاية بمن ضغط باتجاه استبداله وطبعا سيكون البديل أسوء من السابق لأنهم لا يختلفون بشيء عن الانظمه الشمولية ولكن هذه المرة بعمائم الذل والهوان !
وأخيرا جاء الجمل بما حمل . وأناخ بحمله في زريبة شبكة الإعلام العراقية وكنا نعتقد أن مرحله قاتمة قد ولت وستبدأ مرحله جديدة من العمل المهني يتم من خلالها التعاون مع هيئة الأمناء والتي حاول حبيب الصدر تحجيمها ومصادرتها لصالحه بعد أن استطاع من اختراقها وتحيير بعض أعضائها لصالحه مما أفرغها من المسئوليه المناط بها
فأصبحت حبرا على ورق !!
حسن الموسوي لم يختلف عن سابقه بل كرس ما بدء به سلفه فسار على خطاه لكن اختلف عنه بسطوة الأول بحكم العلاقات العائلية ببيت الحكيم وضعف الثاني بحيث أن حبيب الصدر بقى بعهدته كافة مزاياها من قصر منيف داخل بناية الشبكة بما فيها السيارات الفارهه الخاصة به ولحمايته التي بقيت تستلم رواتبها ومخصصاتها و فواتير الاتصالات التلفونية المجانية بدون إن يقدموا أي عمل بينما يعيش حبيب الصدر الآن في ارقي فنادق عمان في الوقت التي تدفع الدولة فواتير مغامراته !!
مما أجبر المدير الجديد للشبكة إن يستأجر جناح كامل في احد الفنادق القريبة من مبنى الشبكة يكلف الدولة مئات الآلف من العملة الصعبة وصل إلى الحد الذي كانت فيه مصاريف الوجبة اليومية الواحدة للعشاء أو الغداء تكلف 500 دولار تدفع من جيب المواطن العراقي !!
ولا ادري هل إن دولة رئيس الوزراء يعلم بهذ المصيبة ؟!
أو أنه لا يعلم فالمصيبة أعظم . وخاصة وان دولته قد رفع شعار محاربة فساد الإداري والمالي
ويستمر الهادر المالي والفساد الإداري وسط صمت حكومي مريب لا يفسر ألا كون المالكي مقيد ومكبل بقيود من يقف خلف هذا الفساد بحيث يتم سحب البساط من تحته في حالة تدخله فيما يعتبره الآخرين أن الشبكة هي من حصتهم ولا يجوز التدخل فيها !!
ولم يسلم من هذه الفوضى أحد فوصل النخر إلى هيئة الأمناء والتي أفرغها حبيب الصدر من كافة مسؤوليتها لتصبح عبارة عن مصحا نفسيا لبعض أعضائها ورافدا لهدر الأموال والسحت الحرام
فجميع أعضائها في سفر دائم ألا ما ندر !!
وأحدهم في حج دائم ... لأن ملائكة الرحمن تنتظره عند البيت العتيق !!
والغريب كل الغرابة أن هذه الهيئة لم يكتمل نصابها منذ تأسيسها لحد لحظة إلغائها
فمكاتب الأعضاء خاوية ألا من كراسيهم أما حمايتهم الشخصية فتنعم بالمزايا من سيارات وفواتير مدفوعة الثمن وهواتف مجانيه
أما رئيس الهيئة فهو ملازم لمكتبه وهو يضرب أخماس بأسداس حائرا ومكبلا بما وصلت إليه الهيئة من فساد إداري ومالي وهو لا يقوى على إعادة الهيبة لهذه الهيئة والتي ليس لها هيبه أصلا منذ أن سلبها حبيب الصدر عندما اشترى ذمم البعض منهم !!
لهذا أراد الرجل تبرئة ذمته فكتب عن حالها لدولة رئيس الوزراء والذي يعلم جيدا ما وصلت اليه الشبكه والهيئه من فوضى عارمة يقودها رئيس الشبكة الجديد والذي لا يختلف عن سلفه السابق فقد قفز هذا الرجل لكرسي الشبكة بعد أن كان مجرد معّد ومقدم برامج في فضائيه طائفيه !!
لهذا كله رأى رئيس الوزراء أن لا مندوحة ولا أملا يرتجى من هذه الهيئة فقام بحلها وربما استباقا لحل أكبر للشبكة برمتها ليتم عادة تشكيلها من جديد بضوابط مهنيه تبتعد عن مفهوم المحاصصه والطائفية على أن تكون الشبكة ناطقه بأسم العراقيين بكل طوائفهم ونحلهم
غير أن رئيس الشبكة ونتيجة لضعف شخصيتة وخوفه من المجهول المتربص به خاف من تطبيق قرار الحل وهو بعرف جديا ان كل عضو من أعضاء هيئة الأمناء يقف خلفه أكثر من مسئول لهذا ابقي الرجل على كل مزايا هولاء من رواتب وسيارات وهواتف مفتوحة وحمايات تحمي نفسها وفواتير الفنادق واحور التنقل بالطائرات وهلما جرا
وكل هذا من خزينة الدولة ودون أن يرف له جفن
ويأتي هذا امتدادا للفساد المستشري في أوصال ومفاصل شبكة الإعلام العراقية
وفي النهاية نتسائل
هل من منقذ يعيد هيبة هذه المؤسسة ويحافظ على المال العام ؟؟
تحاول بعض الانظمه الشمولية أن تتلبس بين الفينة والأخرى بلبوس الديمقراطية فتستمع إلى رأى وانتقادات الشارع لمؤسساتها ودوائرها الحكومية فتقوم بإقالة البعض من وزرائها اومسؤليها استجابة لرغبات المواطن والذين يرون في هذا المسئول أو ذالك الوزير مثلا للفساد الإداري والمالي . لكن الطامة الكبرى إن البديل سيكون حتما أسوء من السابق ليصل المواطن إلى قناعه إن اختيارات السلطة سابقا كانت حكيمة وعليه إن يترحم على المسئول السابق و يتقبل الأمر الواقع ولا يعترض مستقبلا !
وإمعانا في إذلال المواطن المعترض يتم تكريم المسئول أو الموظف السابق المقال ويعاد له الاعتبار من خلال تسنمه لمنصب اعلي !!
و في نهاية الأمر يقتنع المواطن اقتناعا جازما إن القيادة لا تخطأ وان حكمتها مستمده من حكمة السماء لهذا عليه إن يقدم فروض الطاعة والقبول بما تختاره السلطة له !
أسوق هذه المقدمة الطويلة ثم أسحبها على واقع شبكة الإعلام العراقية المتهرئة منذ إن استلم دفة قيادتها تاجر إطارات حولها في نهاية الأمر إلى مكب للفساد الإداري والمالي والأخلاقي ونموذج سيء لواجهه إعلاميه يفترض أن تكون عنوان للدولة العراقية ما بعد الاحتلال وخاصة وان تمويلها يأتي من جيب المواطن المبتلى بهذه الإمعات التي فرضت علينا من خلال تطبيق مفهوم المحاصصه الطائفيه السيئ الصيت !
فعندما ارتفعت أصوات البعض وهي تندد بما وصلت إليه هذه المؤسسة من فوضى عارمة وفسادا ضرب بأطنابه كل مفاصلها بحيث تحولت إلى كانتون للتطهير الطائفي والتسلط المليشاوي و الفئوي وإبعاد كل الكفاءات والاستعاضة عنها بإنصاف الأميين وهولاء كان دورهم عبارة عن سماسرة وسراق وحارقي البخور في حضرة رئيس الشبكة والذي تحول يغفله من الزمن من تاجر إطارات إلى وجها مألوفا لا يغيب عن المهرجانات الفنية والثقافية ومسابقات الضحك على الذقون وفي نهاية كل مهرجان يصعد تاجر الإطارات منصة المسرح ليستلم درع جائزة الجمل القطبي لأحسن فضائيه في الإسفاف الفني وبالطبع لم يحصل صاحبنا تاجر الإطارات على هذه الجائزة إلا بعد أن دفع المقسوم وبعد أن اجلسوا إلى جانبه حسناء تسرق الانظار والاموال !!
وبعد إن وصل السيل الزبى تم إقالته أو استقالة صاحب النيافه وسليل الاباطر ونسيب المحررين تاجر الإطارات السابق ورئيس اكبر واجهه إعلاميه عراقيه ولكن بشروط قاسيه فرضها (المجلسيون ) على رئيس الوزراء كون هذه المؤسسة هي من حصتهم الطائفية لهذا قبلوا إن يقدم حبيب الصدر استقالته وتودع عند حكميهم ( همام حمودي ) ريثما يتم الاتفاق مع رئيس الوزراء على أن يكون البديل ( مجلسيا ) كما قلنا سابقا وان يتم تعين المستقيل سفيرا في الدولة التي يرغب بها حصيريا لرد الاعتبار له نكاية بمن ضغط باتجاه استبداله وطبعا سيكون البديل أسوء من السابق لأنهم لا يختلفون بشيء عن الانظمه الشمولية ولكن هذه المرة بعمائم الذل والهوان !
وأخيرا جاء الجمل بما حمل . وأناخ بحمله في زريبة شبكة الإعلام العراقية وكنا نعتقد أن مرحله قاتمة قد ولت وستبدأ مرحله جديدة من العمل المهني يتم من خلالها التعاون مع هيئة الأمناء والتي حاول حبيب الصدر تحجيمها ومصادرتها لصالحه بعد أن استطاع من اختراقها وتحيير بعض أعضائها لصالحه مما أفرغها من المسئوليه المناط بها
فأصبحت حبرا على ورق !!
حسن الموسوي لم يختلف عن سابقه بل كرس ما بدء به سلفه فسار على خطاه لكن اختلف عنه بسطوة الأول بحكم العلاقات العائلية ببيت الحكيم وضعف الثاني بحيث أن حبيب الصدر بقى بعهدته كافة مزاياها من قصر منيف داخل بناية الشبكة بما فيها السيارات الفارهه الخاصة به ولحمايته التي بقيت تستلم رواتبها ومخصصاتها و فواتير الاتصالات التلفونية المجانية بدون إن يقدموا أي عمل بينما يعيش حبيب الصدر الآن في ارقي فنادق عمان في الوقت التي تدفع الدولة فواتير مغامراته !!
مما أجبر المدير الجديد للشبكة إن يستأجر جناح كامل في احد الفنادق القريبة من مبنى الشبكة يكلف الدولة مئات الآلف من العملة الصعبة وصل إلى الحد الذي كانت فيه مصاريف الوجبة اليومية الواحدة للعشاء أو الغداء تكلف 500 دولار تدفع من جيب المواطن العراقي !!
ولا ادري هل إن دولة رئيس الوزراء يعلم بهذ المصيبة ؟!
أو أنه لا يعلم فالمصيبة أعظم . وخاصة وان دولته قد رفع شعار محاربة فساد الإداري والمالي
ويستمر الهادر المالي والفساد الإداري وسط صمت حكومي مريب لا يفسر ألا كون المالكي مقيد ومكبل بقيود من يقف خلف هذا الفساد بحيث يتم سحب البساط من تحته في حالة تدخله فيما يعتبره الآخرين أن الشبكة هي من حصتهم ولا يجوز التدخل فيها !!
ولم يسلم من هذه الفوضى أحد فوصل النخر إلى هيئة الأمناء والتي أفرغها حبيب الصدر من كافة مسؤوليتها لتصبح عبارة عن مصحا نفسيا لبعض أعضائها ورافدا لهدر الأموال والسحت الحرام
فجميع أعضائها في سفر دائم ألا ما ندر !!
وأحدهم في حج دائم ... لأن ملائكة الرحمن تنتظره عند البيت العتيق !!
والغريب كل الغرابة أن هذه الهيئة لم يكتمل نصابها منذ تأسيسها لحد لحظة إلغائها
فمكاتب الأعضاء خاوية ألا من كراسيهم أما حمايتهم الشخصية فتنعم بالمزايا من سيارات وفواتير مدفوعة الثمن وهواتف مجانيه
أما رئيس الهيئة فهو ملازم لمكتبه وهو يضرب أخماس بأسداس حائرا ومكبلا بما وصلت إليه الهيئة من فساد إداري ومالي وهو لا يقوى على إعادة الهيبة لهذه الهيئة والتي ليس لها هيبه أصلا منذ أن سلبها حبيب الصدر عندما اشترى ذمم البعض منهم !!
لهذا أراد الرجل تبرئة ذمته فكتب عن حالها لدولة رئيس الوزراء والذي يعلم جيدا ما وصلت اليه الشبكه والهيئه من فوضى عارمة يقودها رئيس الشبكة الجديد والذي لا يختلف عن سلفه السابق فقد قفز هذا الرجل لكرسي الشبكة بعد أن كان مجرد معّد ومقدم برامج في فضائيه طائفيه !!
لهذا كله رأى رئيس الوزراء أن لا مندوحة ولا أملا يرتجى من هذه الهيئة فقام بحلها وربما استباقا لحل أكبر للشبكة برمتها ليتم عادة تشكيلها من جديد بضوابط مهنيه تبتعد عن مفهوم المحاصصه والطائفية على أن تكون الشبكة ناطقه بأسم العراقيين بكل طوائفهم ونحلهم
غير أن رئيس الشبكة ونتيجة لضعف شخصيتة وخوفه من المجهول المتربص به خاف من تطبيق قرار الحل وهو بعرف جديا ان كل عضو من أعضاء هيئة الأمناء يقف خلفه أكثر من مسئول لهذا ابقي الرجل على كل مزايا هولاء من رواتب وسيارات وهواتف مفتوحة وحمايات تحمي نفسها وفواتير الفنادق واحور التنقل بالطائرات وهلما جرا
وكل هذا من خزينة الدولة ودون أن يرف له جفن
ويأتي هذا امتدادا للفساد المستشري في أوصال ومفاصل شبكة الإعلام العراقية
وفي النهاية نتسائل
هل من منقذ يعيد هيبة هذه المؤسسة ويحافظ على المال العام ؟؟
هناك ٧ تعليقات:
كلساع طالعنه جلب قذر طالع من فطر الحايط ويقلد هذا الكلب ابن الكلب احمد النعلي ومدير العام مثل الاثول معقولة ماكو واحد يكشفه وينعل امه وابوه كل هل الامكانيات وكاميرات مراقبة وحمايات ومدير امن ومستشار امني معقولة هيجي عصي عليكم ولكم بالفلوس وداعتكم من باجر ينكشف اشبيكم قشامر
لكم بابا بس اضربوا الكردي والله بعد محد يحجي وابدوا بالقوي مالتهم كلمن ايشوفوه هيجي كلها تختل راسها وبعد محد ايفك حلكه ترى هذا هو الخطر وياما نبهت المدير العام وجان ايكول شيريد ايسوي هذا المستهتر وهسه شفت هسه اسوا المستهتر ومن هسه كثفوا جهودكم على اجتثاث هذا السرطان اللي حط على الشبكة فجاءة ووراها ايصير راسكم بارد.
السلام عليكم
بداية احيك على هذا المقال ياعضو مجلس الامناء المنحل.. ولكن لي اسئلة اين كنت في بداية الامر عندما كانت لكم الدنيا ضاحكة اين هي وطنيتك اين هو العدل الذي تدافع عنه اليوم ولكن انا اقول لك.. انتم اليوم حل مجلسكم المخزيء للاداء واسئلك بالله ماهو دوركم في هذا المجلس .. وفي هذا المقال تريد ان تجمل صورة رئيس مجلس الامناء لكي يرشح لادارة الشبكة... فوالله هذا العمل لن يفيدك وانت تقول ان رئيس الهيئة المنحلة قدم شكوى او نقل اوضاع الشبكة الى المالكي وانه رجل يحارب الفساد.. فعلى من تضحك بهذا الكلام واذا كنت تقول انك تحارب لاجل الحق فاكشف موضوع السلف المقدمة لكم والامتيازات واني متاكد لن تفعل اتعرف لماذا لانك عندما تكشف هذه الامور سيعرفون من كشفها ويغضب عليه هرم الفساد الاعلى وخيمة هتك الاعراض حسن اللاموسوي فانت تلعب على الحبلين.. واستطيع ان اكشف عن اسمك الحقيقي لكن ملكنا فكان العفو منا سجية ...
احمد الكردي
اسال الاخ الكردي
هل يستحق الاخ ان يكون عضوا في هيئة الامناء
ام لانه اخو (........)وهذا الاخ نسيب (........)
لو انه غلطان
اخي المتسال هذا ليس عباس الياسري وانما شخص اخر وانت بكلام تقصد عباس الياسري واخوه محمد العسكري وهو لايستحق وقد ارسلت له رسالة هجومية على موقع النور تقريبا حوالي قبل شهرين او اكثر ووضحت له بعض الامور لكن اذن من طين والاخرى من عجين واني لم اقل انه يستحق والكاتب استخدم كلمة الياسري ليدفع عنه الشبهة ويلصقها بالياسري وشكرا..
احمد الكردي
ايها الذكي تريد ان تعرف ماهو الفساد الاداري ارجع الى امر د.طارق مدير مكتب رئيس الوزراء وماذا يقول (يستمر صرف المستحقات المالية لاعضاء مجلس الامناء لحين تشكيل مجلس امناء اخر )هل رايت الحنكة الادارية للمالكي يمنح راتب لموظف بعد فصله من الوظيفة ومن الذي يمنحه مدير مكتبه الذي لايملك قانونا مثل هذه الصلاحية ،دولة يقودها مثل هولاء تامل منها خيرا
اشكرك على وصفي بالذكي ومااعرف اذا جنت تستهزيء وهذا واضح بس اريد اكلك اني اعرف بهذا مال الموضوع من اول كتاب اقالتهم.. وهذا سياق موجود وان شاء الله ابينلك بالمستقبل اسباب هذا الشي.. وحتى لو جانت حكومة المالكي ساقطة كلها فاني راح اشهر بيهم واحد واحد واني ممترجي منهم اي شي ومثل ماكتلك راح انتفهم واحد واحد اذا جنت انته اعلامي المفروض تعرف هذا الشي وتحياتي..
احمد الكردي
إرسال تعليق