وقفت سيدة النساء يوماً على قبر ابيها النبي الاقدس صلوات الله عليهما، وقبضت قبضة من تراب قبره المبارك فشمته ثم بكت وأنشأت تقول: ماذا على مَنْ شمّ تربة أحمدٍ أن لا يشّمَ مدى الزمانِ غواليا ... صُبّتْ عليَّ مصائبٌ لو أنّها صُبّتْ على الأيامِ صِرنَ لياليا ***** ووقف الامام عليّ يوماً على قبر الزهراء صلوات الله عليهما وانشأ يقول: أرى عللَ الدنيا عليَّ كثيرة وصاحبها حتى الممات عليلُ ... لكل اجتماعٍ من خليلينِ فرقة وكلُ الذي دونَ الفراقِ قليلُ ... وإنّ افتقادي فاطماً بعد أحمدٍ دليلٌ على أنْ لا يدومَ خليلُ

الجمعة، تموز ٠٩، ٢٠١٠

إن في كل منصف شيعيا

إذا مات العالم انثلم في الاسلام ( الدين ) ثلمة لا يسدها شيء

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

غط بالحزن ياكردي انت وجماعتك وعصابتك الفاشلين حلو طعم الحزن مو اشكد خليت ناس يحزنون اللهم لا شماتة والحمد لله اللي شوفني بيك يوم واعرف بيك رحت لبيروت انت ونوري المالكي علمود تعزون بالمحرض على الارهاب والتشهير