البعثيون عبثيون
وتأخر إجراءات الأجتثاث والقصاص بحقهم، أعطاهم فسحة لملمة شتاتهم والتهيئ لأقتناص الفرص والتخطيط في الدهاليز المظلمة بدعم وتمويل المنتفعين.
ولا ينبغي بعد اليوم أن تأخذنا بهم رأفة، لأنهم أثبتوا بما لايقبل الشك أنهم ليسوا أهلا للثقة والتسامح والعفو عما سلف.
حتى من إدعى منهم البراءة من فكر وجرائم البعث، عادوا اليوم مدعومين منه ومدافعين عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق